وهناك فئة أخرى من النساء تسعى جاهدة لصيام أكبر عدد ممكن من الأيام، بهدف تقليل الأيام التي سيتعين عليهن قضاؤها لاحقًا. يأتي هذا التحدي أيضًا نظرًا لتوقع الحامل أن تكون مرضعة في رمضان القادم، ومن ثم لن تكون لديها الفرصة لقضاء الأيام الباقية من الشهر الفضيل.
كما توجد تحديات كبيرة أمام النساء الحوامل والمرضعات خلال شهر رمضان، حيث يثير السؤال حول ما إذا كانت يمكنهن الصيام أو لا تساؤلات كثيرة وترقبًا للقرار المناسب. فعلى الرغم من وجود توجيهات طبية تبين إمكانية الإفطار للمرأة الحامل أو المرضع إذا كانت تشعر بالخطر على صحتها أو صحة طفلها، إلا أن العديد منهن يواجهن تحديات نفسية تجعلهن يشعرن بالذنب إذا ما فطرن خلال هذا الشهر المبارك.
بعض النساء الحوامل يفضلن الصيام لأكبر عدد ممكن من الأيام من أجل تقليل الأيام التي يجب عليهن قضاؤها فيما بعد، خاصةً إذا كان من المتوقع أن تكون الفترة التي يجب فيها عليهن الصيام في السنة القادمة هي فترة الرضاعة. في حين يفضل البعض الآخر تجنب الصيام لتجنب أي تأثيرات سلبية على الحمل أو الطفل.
تبين الدراسات والأبحاث العلمية أنه لا يوجد قرار واحد ينطبق على الجميع، بل يتطلب الأمر استشارة طبية دقيقة تأخذ بعين الاعتبار حالة كل امرأة حامل أو مرضعة بشكل فردي.
كما توجد تحديات كبيرة أمام النساء الحوامل والمرضعات خلال شهر رمضان، حيث يثير السؤال حول ما إذا كانت يمكنهن الصيام أو لا تساؤلات كثيرة وترقبًا للقرار المناسب. فعلى الرغم من وجود توجيهات طبية تبين إمكانية الإفطار للمرأة الحامل أو المرضع إذا كانت تشعر بالخطر على صحتها أو صحة طفلها، إلا أن العديد منهن يواجهن تحديات نفسية تجعلهن يشعرن بالذنب إذا ما فطرن خلال هذا الشهر المبارك.
بعض النساء الحوامل يفضلن الصيام لأكبر عدد ممكن من الأيام من أجل تقليل الأيام التي يجب عليهن قضاؤها فيما بعد، خاصةً إذا كان من المتوقع أن تكون الفترة التي يجب فيها عليهن الصيام في السنة القادمة هي فترة الرضاعة. في حين يفضل البعض الآخر تجنب الصيام لتجنب أي تأثيرات سلبية على الحمل أو الطفل.
تبين الدراسات والأبحاث العلمية أنه لا يوجد قرار واحد ينطبق على الجميع، بل يتطلب الأمر استشارة طبية دقيقة تأخذ بعين الاعتبار حالة كل امرأة حامل أو مرضعة بشكل فردي.