وذكر بلاغ للعصبة المغربية لحماية الطفولة أن صاحبة السمو الأميرة للا زينب، أشادت خلال هذا الإستقبال بأنشطة الوقاية ومحاربة وفيات الأطفال المنجزة من قبل جمعية الحياة، التي تواكب الأمهات خلال مراحل الحمل وأثناء فترة الولادة، منوهة كذلك بعلاقات التعاون والشراكة مع العصبة المغربية لحماية الطفولة في مجال التحسيس والتربية والمواكبة وتحسين جودة حياة المستفيدات من مؤسسات الرعاية الاجتماعية التابعة للعصبة.
وأشار البلاغ إلى أن البروفسور ادريس العلوي، أعرب من جانبه، عن أحر شكره لصاحبة السمو الأميرة للا زينب، على ما توليه سموها من اهتمام خاص لأعمال الجمعية، التي تساهم في دعم أنشطة الوقاية والحماية الخاصة بالأمهات في وضعية الهشاشة، والأطفال حديثي الولادة في وضعية إغاثة.
وتابع البلاغ أنه بعد نقاش عام حول الآفاق ومخطط العمل المستقبلي للجمعية، تم تسليم شيكات لممثلي ثلاث جمعيات، شركاء جمعية الحياة وهي: العصبة المغربية لحماية الطفولة وجمعية إنصاف وجمعية تلوات.
وبعد ذلك، -يضيف البلاغ-، تفضلت صاحبة السمو الأميرة للا زينب، بإصدار تعليمات لجمعية سلاسل الحياة، باعتبار سموها رئيسة شرفية لها، من أجل تمكين الأمهات في وضعية هشاشة من الإستفادة من برنامج خاص للرعاية في المجال الطبي والإجتماعي، قصد مساعدتهن على تجاوز الصعوبات التي تعترضهن وتمكينهن من تربية أطفالهن في ظروف ملائمة، تماشيا مع التوجيهات الملكية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله وأيده، الداعية إلى النهوض بحقوق الأشخاص في وضعية هشاشة.
وأشار البلاغ إلى أن البروفسور ادريس العلوي، أعرب من جانبه، عن أحر شكره لصاحبة السمو الأميرة للا زينب، على ما توليه سموها من اهتمام خاص لأعمال الجمعية، التي تساهم في دعم أنشطة الوقاية والحماية الخاصة بالأمهات في وضعية الهشاشة، والأطفال حديثي الولادة في وضعية إغاثة.
وتابع البلاغ أنه بعد نقاش عام حول الآفاق ومخطط العمل المستقبلي للجمعية، تم تسليم شيكات لممثلي ثلاث جمعيات، شركاء جمعية الحياة وهي: العصبة المغربية لحماية الطفولة وجمعية إنصاف وجمعية تلوات.
وبعد ذلك، -يضيف البلاغ-، تفضلت صاحبة السمو الأميرة للا زينب، بإصدار تعليمات لجمعية سلاسل الحياة، باعتبار سموها رئيسة شرفية لها، من أجل تمكين الأمهات في وضعية هشاشة من الإستفادة من برنامج خاص للرعاية في المجال الطبي والإجتماعي، قصد مساعدتهن على تجاوز الصعوبات التي تعترضهن وتمكينهن من تربية أطفالهن في ظروف ملائمة، تماشيا مع التوجيهات الملكية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله وأيده، الداعية إلى النهوض بحقوق الأشخاص في وضعية هشاشة.