الفائزون بالجائزة
في صنف الرواية، فازت رواية "عشت ثلاث مائة سنة" للمؤرخ محمد حبيدة، الصادرة عن منشورات باب الحكمة. أما في صنف الشعر، فقد حاز ديوان "الأرض الموبوءة" للشاعر مخلص الصغير على الجائزة، وهو عمل صدر حديثًا عن المؤسسة العربية للدراسات.
لجنة التحكيم والمشاركون
شهدت الدورة العاشرة مشاركة 53 قارئًا وقارئة ينتمون إلى 12 ناديًا للقراءة، أغلبها نوادٍ جامعية يشرف عليها أساتذة وطلبة باحثون من أطر الشبكة. توزعت هذه النوادي على 10 مدن مغربية، حيث تم تسليم المشاركين 150 كتابًا بمعدل 12 كتابًا لكل نادٍ. اختير القراء من بين الطلبة وتلاميذ التعليم التأهيلي الذين سبق لهم الفوز بالجائزة الجهوية أو الوطنية للقراءة، مما يعكس تمرسهم في القراءة النقدية.
ومن بين المشاركين، أكمل 30 قارئًا جميع القراءات المطلوبة وشاركوا في اختيار الأعمال الفائزة ضمن لجنة تحكيم شبابية ترأسها القارئ أمين قزدار.
اللائحة القصيرة للأعمال المرشحة
صنف الرواية:
"عشت ثلاث مائة سنة" – محمد حبيدة
"لن نهرم سويا" – حبيب مزيني
"البورخيسة" – محمود عبد الغني (منشورات المتوسط، الطبعة الأولى 2024)
"محنة ابن اللسان" – جمال بندحمان (إفريقيا الشرق، 2024)
"أكدالوكس" – يوسف توفيق
صنف الشعر:
"الأرض الموبوءة" – مخلص الصغير
"مثل التفاتة ثكلى إلى الوراء" – علال الحجام
"هواء بيننا" – محمد بنيس
"شامة في وجه البياض" – مليكة فهيم
"يد تقود عماي" – نجاة الزباير
أهداف الجائزة وأهميتها
تندرج جائزة القراء الشباب للكتاب المغربي ضمن برنامج جائزة القراء الشباب، الذي تنظمه شبكة القراءة بشراكة مع وزارة الشباب والثقافة والتواصل، وبدعم من الأكاديميات الجهوية للتربية والتكوين والمديريات الإقليمية لوزارة التربية الوطنية. يهدف البرنامج إلى:
تعريف الشباب بالأدب المغربي وتوسيع قاعدة قرائه.
تعزيز التنشئة الفكرية والقيمية للشباب من خلال قراءة الأدب المغربي.
الاعتراف بأهمية صوت القراء الشباب ودورهم في تقييم الأعمال الأدبية.
تعزيز الأدب المغربي بين الشباب
تؤكد شبكة القراءة بالمغرب أن الكتاب المغربي يمثل محورًا أساسيًا في اهتماماتها واهتمامات شركائها وداعميها. فالقراءة النقدية للأدب المغربي تسهم في تعزيز الانتماء الثقافي، وتنمية الذوق الأدبي، وإبراز أهمية الشباب كفاعلين في المشهد الثقافي المغربي.
تعد هذه الجائزة فرصة للاعتزاز بالقراء الشباب، وتسليط الضوء على ذوقهم الأدبي، وإبراز دورهم في اختيار الأعمال الأدبية المتميزة التي تعكس غنى الأدب المغربي وتنوعه.
في صنف الرواية، فازت رواية "عشت ثلاث مائة سنة" للمؤرخ محمد حبيدة، الصادرة عن منشورات باب الحكمة. أما في صنف الشعر، فقد حاز ديوان "الأرض الموبوءة" للشاعر مخلص الصغير على الجائزة، وهو عمل صدر حديثًا عن المؤسسة العربية للدراسات.
لجنة التحكيم والمشاركون
شهدت الدورة العاشرة مشاركة 53 قارئًا وقارئة ينتمون إلى 12 ناديًا للقراءة، أغلبها نوادٍ جامعية يشرف عليها أساتذة وطلبة باحثون من أطر الشبكة. توزعت هذه النوادي على 10 مدن مغربية، حيث تم تسليم المشاركين 150 كتابًا بمعدل 12 كتابًا لكل نادٍ. اختير القراء من بين الطلبة وتلاميذ التعليم التأهيلي الذين سبق لهم الفوز بالجائزة الجهوية أو الوطنية للقراءة، مما يعكس تمرسهم في القراءة النقدية.
ومن بين المشاركين، أكمل 30 قارئًا جميع القراءات المطلوبة وشاركوا في اختيار الأعمال الفائزة ضمن لجنة تحكيم شبابية ترأسها القارئ أمين قزدار.
اللائحة القصيرة للأعمال المرشحة
صنف الرواية:
"عشت ثلاث مائة سنة" – محمد حبيدة
"لن نهرم سويا" – حبيب مزيني
"البورخيسة" – محمود عبد الغني (منشورات المتوسط، الطبعة الأولى 2024)
"محنة ابن اللسان" – جمال بندحمان (إفريقيا الشرق، 2024)
"أكدالوكس" – يوسف توفيق
صنف الشعر:
"الأرض الموبوءة" – مخلص الصغير
"مثل التفاتة ثكلى إلى الوراء" – علال الحجام
"هواء بيننا" – محمد بنيس
"شامة في وجه البياض" – مليكة فهيم
"يد تقود عماي" – نجاة الزباير
أهداف الجائزة وأهميتها
تندرج جائزة القراء الشباب للكتاب المغربي ضمن برنامج جائزة القراء الشباب، الذي تنظمه شبكة القراءة بشراكة مع وزارة الشباب والثقافة والتواصل، وبدعم من الأكاديميات الجهوية للتربية والتكوين والمديريات الإقليمية لوزارة التربية الوطنية. يهدف البرنامج إلى:
تعريف الشباب بالأدب المغربي وتوسيع قاعدة قرائه.
تعزيز التنشئة الفكرية والقيمية للشباب من خلال قراءة الأدب المغربي.
الاعتراف بأهمية صوت القراء الشباب ودورهم في تقييم الأعمال الأدبية.
تعزيز الأدب المغربي بين الشباب
تؤكد شبكة القراءة بالمغرب أن الكتاب المغربي يمثل محورًا أساسيًا في اهتماماتها واهتمامات شركائها وداعميها. فالقراءة النقدية للأدب المغربي تسهم في تعزيز الانتماء الثقافي، وتنمية الذوق الأدبي، وإبراز أهمية الشباب كفاعلين في المشهد الثقافي المغربي.
تعد هذه الجائزة فرصة للاعتزاز بالقراء الشباب، وتسليط الضوء على ذوقهم الأدبي، وإبراز دورهم في اختيار الأعمال الأدبية المتميزة التي تعكس غنى الأدب المغربي وتنوعه.