ويأتي تنظيم هذا المهرجان احتفالاً بالذكرى الثالثة والعشرين لخطاب الملك محمد السادس في أجذير بإقليم خنيفرة يوم 17 أكتوبر 2001، الذي شدد فيه على أهمية إعادة الاعتبار للغة والثقافة الأمازيغيتين واعتبارهما تراثاً مشتركاً لكافة المغاربة.
تتضمن فعاليات الدورة الخامسة للمهرجان مجموعة من السهرات والفقرات الفنية الأمازيغية التي تعكس تراث إقليم خنيفرة والأطلس المتوسط، بمشاركة فنانين وفنانات متميزين في هذا المجال. كما تشارك فرق فنية محلية ووطنية، بالإضافة إلى فنانين معروفين على الساحة الفنية الوطنية.
الحفل الافتتاحي للمهرجان سيركز على تسليط الضوء على شجرة الأرز، التي تعد كنزاً إيكولوجياً وجمالياً تفتخر به منطقة خنيفرة، من خلال عروض موسيقية وشعرية تهدف إلى إبراز جمال وأهمية هذه الشجرة.
تسعى المؤسسة من خلال المهرجان إلى إبراز الأبعاد الإنسانية والقيم الثقافية والرمزية للأنماط الغنائية والشعرية الأمازيغية في إقليم خنيفرة والأطلس المتوسط، وذلك بتفاعل حي مع الألوان الموسيقية والفنية الوطنية الأخرى.
وفي إطار التنوع الذي يميز مهرجان أجدير "إيزوران" منذ انطلاقته، وتماشياً مع شعار هذا العام، ستتضمن الدورة الحالية ندوة وطنية بعنوان "الابتكار الثقافي واستراتيجيات التنمية الترابية"، بمشاركة أكاديميين وباحثين من مختلف التخصصات والمدن الجامعية. كما ستقام مائدة مستديرة حول تثمين شجرة الأرز بمساهمة من الوكالة الوطنية للمياه والغابات، والجماعات الترابية، وخبراء البيئة، وفاعلي المجتمع المدني.
بدعم من شركاء المؤسسة المؤسساتيين، سيتم تنظيم معرض متعدد الأبعاد للفنون التشكيلية يعرض إبداعات فناني إقليم خنيفرة، بالإضافة إلى قافلة طبية مخصصة لفائدة السكان القرويين في الإقليم، ومعرض إقليمي متنوع للمنتجات المحلية بهدف تشجيع الفاعلين التعاونيين ودعم مجال الاقتصاد الاجتماعي والتضامني.
تتضمن فعاليات الدورة الخامسة للمهرجان مجموعة من السهرات والفقرات الفنية الأمازيغية التي تعكس تراث إقليم خنيفرة والأطلس المتوسط، بمشاركة فنانين وفنانات متميزين في هذا المجال. كما تشارك فرق فنية محلية ووطنية، بالإضافة إلى فنانين معروفين على الساحة الفنية الوطنية.
الحفل الافتتاحي للمهرجان سيركز على تسليط الضوء على شجرة الأرز، التي تعد كنزاً إيكولوجياً وجمالياً تفتخر به منطقة خنيفرة، من خلال عروض موسيقية وشعرية تهدف إلى إبراز جمال وأهمية هذه الشجرة.
تسعى المؤسسة من خلال المهرجان إلى إبراز الأبعاد الإنسانية والقيم الثقافية والرمزية للأنماط الغنائية والشعرية الأمازيغية في إقليم خنيفرة والأطلس المتوسط، وذلك بتفاعل حي مع الألوان الموسيقية والفنية الوطنية الأخرى.
وفي إطار التنوع الذي يميز مهرجان أجدير "إيزوران" منذ انطلاقته، وتماشياً مع شعار هذا العام، ستتضمن الدورة الحالية ندوة وطنية بعنوان "الابتكار الثقافي واستراتيجيات التنمية الترابية"، بمشاركة أكاديميين وباحثين من مختلف التخصصات والمدن الجامعية. كما ستقام مائدة مستديرة حول تثمين شجرة الأرز بمساهمة من الوكالة الوطنية للمياه والغابات، والجماعات الترابية، وخبراء البيئة، وفاعلي المجتمع المدني.
بدعم من شركاء المؤسسة المؤسساتيين، سيتم تنظيم معرض متعدد الأبعاد للفنون التشكيلية يعرض إبداعات فناني إقليم خنيفرة، بالإضافة إلى قافلة طبية مخصصة لفائدة السكان القرويين في الإقليم، ومعرض إقليمي متنوع للمنتجات المحلية بهدف تشجيع الفاعلين التعاونيين ودعم مجال الاقتصاد الاجتماعي والتضامني.