محطة البداية: تهيئة وادي إبلوقن
انطلقت زيارة السيد الوزير من موقع تهيئة وادي إبلوقن، الذي يبعد حوالي 11 كيلومتراً عن مدينة الحسيمة. يعتبر هذا المشروع من بين المشاريع الحيوية التي تهدف إلى تحسين تدبير الموارد المائية بالمنطقة، والحد من تأثير الفيضانات التي قد تهدد الساكنة والبنية التحتية.
وقد تم خلال هذه المحطة تقديم شروحات مفصلة حول سير الأشغال، حيث اطلع الوزير والوفد المرافق له على مدى تقدم المشروع، الذي يُرتقب أن يسهم في تعزيز الحماية المائية للمنطقة، وتوفير بنية تحتية مائية أكثر كفاءة واستدامة.
مشاريع طرقية لتعزيز الربط بين المناطق
إلى جانب المشاريع المائية، شملت الزيارة متابعة عدد من المشاريع الطرقية التي تهدف إلى تحسين الربط بين مختلف مناطق الإقليم. وتأتي هذه المشاريع استجابة لحاجيات الساكنة المحلية، بهدف تسهيل التنقل، وتعزيز النشاط الاقتصادي والتجاري، وتقليص الفوارق المجالية بين المناطق الحضرية والقروية.
أهمية الزيارة
تكتسي هذه الزيارة أهمية كبيرة، حيث تعكس التزام الحكومة بتسريع وتيرة إنجاز المشاريع التنموية في إقليم الحسيمة، الذي يُعتبر من المناطق ذات الأولوية في السياسات العمومية. كما تأتي في سياق الجهود الرامية إلى تعزيز البنية التحتية كركيزة أساسية لتحقيق التنمية الاقتصادية والاجتماعية، خاصة في المناطق التي تعاني من تحديات طبيعية وجغرافية.
تطلعات الساكنة
تعوّل ساكنة إقليم الحسيمة على هذه المشاريع لتحسين ظروف العيش، سواء من خلال توفير موارد مائية أكثر استدامة أو من خلال تحسين شبكة الطرق التي تربط الإقليم بمحيطه. كما تأمل الساكنة أن تسهم هذه المشاريع في خلق فرص عمل جديدة، وتعزيز التنمية الاقتصادية المحلية.
رسالة الوزير
أكد السيد نزار بركة خلال هذه الزيارة على التزام الوزارة بمواصلة العمل على تسريع إنجاز المشاريع المبرمجة، مع الحرص على ضمان جودتها واستدامتها. كما شدد على أهمية التنسيق بين مختلف المتدخلين لضمان تحقيق الأهداف المسطرة ضمن الآجال المحددة.
وتعد زيارة وزير التجهيز والماء لإقليم الحسيمة خطوة إيجابية في مسار تعزيز التنمية المحلية، حيث تعكس إرادة قوية للنهوض بالبنيات التحتية المائية والطرقية، بما يخدم تطلعات الساكنة ويسهم في تحقيق التنمية المستدامة.
انطلقت زيارة السيد الوزير من موقع تهيئة وادي إبلوقن، الذي يبعد حوالي 11 كيلومتراً عن مدينة الحسيمة. يعتبر هذا المشروع من بين المشاريع الحيوية التي تهدف إلى تحسين تدبير الموارد المائية بالمنطقة، والحد من تأثير الفيضانات التي قد تهدد الساكنة والبنية التحتية.
وقد تم خلال هذه المحطة تقديم شروحات مفصلة حول سير الأشغال، حيث اطلع الوزير والوفد المرافق له على مدى تقدم المشروع، الذي يُرتقب أن يسهم في تعزيز الحماية المائية للمنطقة، وتوفير بنية تحتية مائية أكثر كفاءة واستدامة.
مشاريع طرقية لتعزيز الربط بين المناطق
إلى جانب المشاريع المائية، شملت الزيارة متابعة عدد من المشاريع الطرقية التي تهدف إلى تحسين الربط بين مختلف مناطق الإقليم. وتأتي هذه المشاريع استجابة لحاجيات الساكنة المحلية، بهدف تسهيل التنقل، وتعزيز النشاط الاقتصادي والتجاري، وتقليص الفوارق المجالية بين المناطق الحضرية والقروية.
أهمية الزيارة
تكتسي هذه الزيارة أهمية كبيرة، حيث تعكس التزام الحكومة بتسريع وتيرة إنجاز المشاريع التنموية في إقليم الحسيمة، الذي يُعتبر من المناطق ذات الأولوية في السياسات العمومية. كما تأتي في سياق الجهود الرامية إلى تعزيز البنية التحتية كركيزة أساسية لتحقيق التنمية الاقتصادية والاجتماعية، خاصة في المناطق التي تعاني من تحديات طبيعية وجغرافية.
تطلعات الساكنة
تعوّل ساكنة إقليم الحسيمة على هذه المشاريع لتحسين ظروف العيش، سواء من خلال توفير موارد مائية أكثر استدامة أو من خلال تحسين شبكة الطرق التي تربط الإقليم بمحيطه. كما تأمل الساكنة أن تسهم هذه المشاريع في خلق فرص عمل جديدة، وتعزيز التنمية الاقتصادية المحلية.
رسالة الوزير
أكد السيد نزار بركة خلال هذه الزيارة على التزام الوزارة بمواصلة العمل على تسريع إنجاز المشاريع المبرمجة، مع الحرص على ضمان جودتها واستدامتها. كما شدد على أهمية التنسيق بين مختلف المتدخلين لضمان تحقيق الأهداف المسطرة ضمن الآجال المحددة.
وتعد زيارة وزير التجهيز والماء لإقليم الحسيمة خطوة إيجابية في مسار تعزيز التنمية المحلية، حيث تعكس إرادة قوية للنهوض بالبنيات التحتية المائية والطرقية، بما يخدم تطلعات الساكنة ويسهم في تحقيق التنمية المستدامة.