وكان الارتفاع الأكثر دراماتيكية في القمح العلفي بنسبة 89٪. كما لم تكن الشعير بمنأى عن الزيادة، إذ سجلت ارتفاعًا بنسبة 14٪. تأتي هذه الطفرة في الواردات، التي تمثل إجمالي 2.75 مليون طن، نتيجة للحاجة إلى تعويض العجز في الإنتاج المحلي، الذي تفاقم بسبب الظروف المناخية غير المواتية والجفاف المستمر. تثير هذه الوضعية قلق الفاعلين الاقتصاديين الذين يخشون من استمرار التضخم في أسعار المواد الغذائية الأساسية.
كلمات مفتاحية: حبوب، واردات، المغرب، قمح، شعير، جفاف، زراعة، إنتاج، مناخ، تضخم.