و تم اعتقال الزوجة التي رافقت زوجها في رحلة الفرار إلى تركيا، مباشرة بعد السطو على المبالغ المالية الضخمة، بمطار محمد الخامس الدولي بالدار البيضاء، وتسليمها إلى الفرقة الوطنية للدرك المكلفة بالبحث، حيث تم وضعها رهن تدابير الحراسة النظرية، وإخضاعها للبحث، قبل أن يتم عرضها على وكيل الملك بمحكمة تمارة، الذي أمر بإيداعها السجن، بتهمة المشاركة في التهم الخطيرة المنسوبة إلى زوجها وشريكه، اللذين ما زالا في حالة فرار.
و رافقت المتهمة زوجها في رحلة تركيا، مباشرة بعد سرقته مبلغ مليار ونصف المليار سنتيم، رفقة زميل له بالشركة، كانت موجهة إلى حوالي 20 شباكا أوتوماتيكيا بتمارة والرباط، انطلاقا من مقر الشركة بعين عتيق. وستعكف الأبحاث التفصيلية التي التمس وكيل الملك، عبد السلام العداز، من قاضي التحقيق إجراءها، على توضيح طبيعة ارتباطها بهذه الجريمة.
وكانت المشتبه فيها سافرت بشكل مفاجئ مع زوجها المشتبه فيه، تاركة أبنائها الخمسة مع زوجته الثانية القاطنة بمدينة تامسنا.
و رافقت المتهمة زوجها في رحلة تركيا، مباشرة بعد سرقته مبلغ مليار ونصف المليار سنتيم، رفقة زميل له بالشركة، كانت موجهة إلى حوالي 20 شباكا أوتوماتيكيا بتمارة والرباط، انطلاقا من مقر الشركة بعين عتيق. وستعكف الأبحاث التفصيلية التي التمس وكيل الملك، عبد السلام العداز، من قاضي التحقيق إجراءها، على توضيح طبيعة ارتباطها بهذه الجريمة.
وكانت المشتبه فيها سافرت بشكل مفاجئ مع زوجها المشتبه فيه، تاركة أبنائها الخمسة مع زوجته الثانية القاطنة بمدينة تامسنا.