القصة كتبدأ مع ولد صغير محاط بصحاب عندهم نوايا خايبة. هاد الناس كيبانو بحال صحاب مزيانين، ولكن مع الوقت بداو يستغلو الطيبة ديالو وبراءتو. بالرغم من أنه تربى مزيان وعندو مبادئ صحيحة، بدا كيرضخ للضغوطات ديالهم. هاد "الصحاب" بداو كيقنعوه باش يدخل معاهم فحوايج مشبوهة، خصوصا باش يموّل العادات السيئة ديالهم.
تحت تأثير هاد "الأصدقاء"، بدا الولد كيدير تصرفات خطيرة، بحال استعمال الكارط بانكير ديال الأم ديالو بلا ما تعلم. هاد التصرف، اللي جا من رغبة ديالو باش يرضيهم، كان نقطة تحول فالقصة. الثقة اللي كانت عند الأم فيه تهرسات بعدما اكتشفت أنه كيسحب الفلوس من الحساب ديالها بلا ما يخبرها. ولكن المشكل ماشي غير مادي، الأم بدات تخاف على ولدها بعدما عرفت أنه كيمشي لأماكن خطيرة مع هاد الناس.
منين وصلات الأمور لهاد الحد، الولد بدا كيعقل وكيشوف العواقب ديال اللي دار. قدام الحزن ديال الأم ديالو والتأنيب ديال الضمير، قرر يبعد على هاد التأثيرات السلبية. هاد القصة كتورينا شحال العلاقات السامة ممكن تخرب حياة الشباب، خصوصا اللي كيقلبو على القبول من طرف الآخرين.
هاد الحكاية، أكثر من مجرد تحذير، كتخلينا نفكرو مزيان فكيفاش نفرقو بين الصديق الحقيقي والصاحب اللي ممكن يضرنا.
تحت تأثير هاد "الأصدقاء"، بدا الولد كيدير تصرفات خطيرة، بحال استعمال الكارط بانكير ديال الأم ديالو بلا ما تعلم. هاد التصرف، اللي جا من رغبة ديالو باش يرضيهم، كان نقطة تحول فالقصة. الثقة اللي كانت عند الأم فيه تهرسات بعدما اكتشفت أنه كيسحب الفلوس من الحساب ديالها بلا ما يخبرها. ولكن المشكل ماشي غير مادي، الأم بدات تخاف على ولدها بعدما عرفت أنه كيمشي لأماكن خطيرة مع هاد الناس.
منين وصلات الأمور لهاد الحد، الولد بدا كيعقل وكيشوف العواقب ديال اللي دار. قدام الحزن ديال الأم ديالو والتأنيب ديال الضمير، قرر يبعد على هاد التأثيرات السلبية. هاد القصة كتورينا شحال العلاقات السامة ممكن تخرب حياة الشباب، خصوصا اللي كيقلبو على القبول من طرف الآخرين.
هاد الحكاية، أكثر من مجرد تحذير، كتخلينا نفكرو مزيان فكيفاش نفرقو بين الصديق الحقيقي والصاحب اللي ممكن يضرنا.