وأعاد اكتظاظ مستشفيات الصين بآلاف الأطفال ممن يعانون صعوبات في التنفس، (أعاد) إلى الأذهان مشاهد بداية انتشار جائحة كورونا في ووهان الصينية، قبل أن تتفشى عبر العالم، وصولا إلى المغرب، مخلفة مليون و277 ألف و746 إصابة، و16 ألف و297 وفاة بالمملكة. فماذا يقع في الصين؟ وكيف هي الوضعية الوبائية بالمغرب؟ وهل هناك تخوف من موجة جديدة أو فيروس متحور؟
ماذا يقع في الصين
مستشفيات غارقة بالمرضى، وطوابير من الانتظار، هكذا هو الوضع في بكين وشمال الصين وفقا لتقارير لشبكة «سي أن أن». وضع وصفته منظمة الصحة العالمية بالمقلق، وطلبت من سلطات البلاد «معلومات مفصلة عن تزايد أمراض الجهاز التنفسي وتفشي التهابات رئوية بين الأطفال».
ويقدر المتوسط اليومي لعدد الحالات التي يستقبلها مستشفى بكين للأطفال بـ7 آلاف مريض، وفق ما أكده أحد المسؤولين بالمستشفى لوسائل إعلام حكومية، يوم الثلاثاء الماضي، مشيرا إلى أن العدد يتجاوز طاقته الاستيعابية بكثير.
وحطم أكبر مستشفى للأطفال في تيانجين، القريبة من العاصمة، «رقما قياسيا، السبت الماضي، حيث استقبل أكثر من 13 ألف طفل في أقسام العيادات الخارجية والطوارئ»، وفقا لوسائل إعلام محلية.
ويقدر المتوسط اليومي لعدد الحالات التي يستقبلها مستشفى بكين للأطفال بـ7 آلاف مريض، وفق ما أكده أحد المسؤولين بالمستشفى لوسائل إعلام حكومية، يوم الثلاثاء الماضي، مشيرا إلى أن العدد يتجاوز طاقته الاستيعابية بكثير.
وحطم أكبر مستشفى للأطفال في تيانجين، القريبة من العاصمة، «رقما قياسيا، السبت الماضي، حيث استقبل أكثر من 13 ألف طفل في أقسام العيادات الخارجية والطوارئ»، وفقا لوسائل إعلام محلية.