جاءت هذه التصريحات خلال احتفالية رسمية بمناسبة السنة الأمازيغية الجديدة 2975، التي ترأسها رئيس الحكومة عزيز أخنوش، إلى جانب بنسعيد وأمل الفلاح السغروشني، الوزيرة المنتدبة المكلفة بالانتقال الرقمي وإصلاح الإدارة، في العاصمة الرباط يوم الثلاثاء.
الحفل شهد توقيع عدة اتفاقيات شراكة بين الحكومة ومؤسسات متنوعة تهدف إلى تأكيد الطابع الرسمي للغة الأمازيغية، وهو ما يعكس التزام الحكومة المغربية بتطبيق مقتضيات الدستور المتعلقة بالأمازيغية كجزء أساسي من الهوية الوطنية.
تم توقيع اتفاقيات مع عدد من الوزارات، مثل وزارة التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار، ممثلة بالوزير عز الدين ميداوي، إلى جانب النيابة العامة، ووزارة السكنى والتعمير، ووزارة الصناعة التقليدية. كما تم توقيع اتفاقيات مع وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، ووزارة التضامن والإدماج الاجتماعي وغيرها من القطاعات الحكومية.
وفي خطوة تهدف إلى تسهيل استخدام اللغة الأمازيغية في الحياة اليومية، تم توقيع اتفاقيات لتعزيز وجود الأمازيغية في وسائل النقل العمومية، إضافة إلى تكثيف الجهود في مجال الاستقبال والتوجيه باللغتين العربية والأمازيغية.
كما تضمن الحفل تقديم عروض موسيقية ورقصات تعكس التراث الأمازيغي المتنوع، وشمل أيضًا عرض مقتطفات من خطاب الملك محمد السادس في أجدير سنة 2001، الذي سلط الضوء على أهمية الأمازيغية في تشكيل الهوية المغربية الموحدة.
بالإضافة إلى ذلك، تم عرض فيلم وثائقي يعرض مراحل تفعيل الطابع الرسمي للأمازيغية، كما تم تكريم عدد من الشخصيات البارزة في المجال الفني الأمازيغي، تقديرًا لإسهاماتهم في تطوير الفنون والحفاظ على التراث الأمازيغي.
الحفل شهد أيضًا حضور المستشار الملكي أندري أزولاي، ووزير الإدماج الاقتصادي والمقاولة الصغرى والشغل والكفاءات، إلى جانب باحثين وممثلين عن الجماعات الترابية والنواب البرلمانيين
الحفل شهد توقيع عدة اتفاقيات شراكة بين الحكومة ومؤسسات متنوعة تهدف إلى تأكيد الطابع الرسمي للغة الأمازيغية، وهو ما يعكس التزام الحكومة المغربية بتطبيق مقتضيات الدستور المتعلقة بالأمازيغية كجزء أساسي من الهوية الوطنية.
تم توقيع اتفاقيات مع عدد من الوزارات، مثل وزارة التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار، ممثلة بالوزير عز الدين ميداوي، إلى جانب النيابة العامة، ووزارة السكنى والتعمير، ووزارة الصناعة التقليدية. كما تم توقيع اتفاقيات مع وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، ووزارة التضامن والإدماج الاجتماعي وغيرها من القطاعات الحكومية.
وفي خطوة تهدف إلى تسهيل استخدام اللغة الأمازيغية في الحياة اليومية، تم توقيع اتفاقيات لتعزيز وجود الأمازيغية في وسائل النقل العمومية، إضافة إلى تكثيف الجهود في مجال الاستقبال والتوجيه باللغتين العربية والأمازيغية.
كما تضمن الحفل تقديم عروض موسيقية ورقصات تعكس التراث الأمازيغي المتنوع، وشمل أيضًا عرض مقتطفات من خطاب الملك محمد السادس في أجدير سنة 2001، الذي سلط الضوء على أهمية الأمازيغية في تشكيل الهوية المغربية الموحدة.
بالإضافة إلى ذلك، تم عرض فيلم وثائقي يعرض مراحل تفعيل الطابع الرسمي للأمازيغية، كما تم تكريم عدد من الشخصيات البارزة في المجال الفني الأمازيغي، تقديرًا لإسهاماتهم في تطوير الفنون والحفاظ على التراث الأمازيغي.
الحفل شهد أيضًا حضور المستشار الملكي أندري أزولاي، ووزير الإدماج الاقتصادي والمقاولة الصغرى والشغل والكفاءات، إلى جانب باحثين وممثلين عن الجماعات الترابية والنواب البرلمانيين