وأكد التقرير أن الوكالة مستمرة، تحت الإشراف الشخصي لصاحب الجلالة، في النهوض بواجباتها لتحسين الظروف المعيشية للساكنة المقدسية من خلال مشاريع اقتصادية واجتماعية وسكنية وتعليمية وثقافية تركز على الاستجابة المباشرة لاحتياجات المقدسيين.
وأوضح المصدر ذاته أن المشاريع ساهمت إلى حد كبير في تحسين أوضاع الساكنة في القدس ودعم صمودهم، وفي صون الهوية الحضارية للمدينة المقدسة وتعزيز التعايش السلمي والتآخي بين أتباع الديانات السماوية الثلاث وفتح باب الحوار في إطار الاحترام المتبادل وتقبل الاختلاف.
كما سلط التقرير الضوء على "دعم المملكة المغربية المتواصل للقضية الفلسطينية وتضامنها الدائم مع الشعب الفلسطيني"، والذي كانت آخر تجلياته العملية الإنسانية الكبرى التي أمر صاحب الجلالة الملك محمد السادس، حفظه الله، رئيس لجنة القدس، بإطلاقها لفائدة الفلسطينيين في قطاع غزة والقدس في شهر رمضان المبارك.
وإلى جانب التدخلات الإنسانية العاجلة، بين التقرير أن حضور الوكالة الميداني في القدس تنوع ليشمل برامج ومشاريع الدعم الاجتماعي للمقدسيين، والعيش الكريم، وكفالة اليتيم المقدسي، والمنح الدراسية، وأنشطة الشباب والرياضة والطفولة والمرأة وذوي الإعاقة، وحماية التراث والفنون الفلسطينية الأصيلة، واستثمار الجهود العلمية لتسليط الضوء على الهوية الحضارية الجامعة للقدس، ودعم الدراسات والأبحاث حول القدس الشريف.
كما سجل تنوع إنجازات الوكالة في دعم قطاعات التعليم، والصحة، والإعمار والترميم، والإسكان وحماية العقارات التاريخية، والمساعدة الاجتماعية، وبرنامج الطوارئ للمساعدة على مواجهة جائحة "كوفيد 19"، والإعلام وحرية الصحافة، وحملة "عونة" السنوية لقطف الزيتون.
وأشار التقرير إلى منهجية عمل الوكالة وفق منظومة برامج رائدة تمثلت في مركز "بيت المقدس" للبحوث والدراسات، ومرصد "الرباط" للملاحظة والتتبع والتقويم بالقدس، ومنصة "دلالة" للتجارة الاجتماعية والتضامنية، ونادي أطفال من أجل القدس، ومبادرات أهلية من أجل برنامج مستدام للتنمية البشرية في القدس، والمركز الثقافي المغربي-بيت المغرب بالقدس.
//
وأوضح المصدر ذاته أن المشاريع ساهمت إلى حد كبير في تحسين أوضاع الساكنة في القدس ودعم صمودهم، وفي صون الهوية الحضارية للمدينة المقدسة وتعزيز التعايش السلمي والتآخي بين أتباع الديانات السماوية الثلاث وفتح باب الحوار في إطار الاحترام المتبادل وتقبل الاختلاف.
كما سلط التقرير الضوء على "دعم المملكة المغربية المتواصل للقضية الفلسطينية وتضامنها الدائم مع الشعب الفلسطيني"، والذي كانت آخر تجلياته العملية الإنسانية الكبرى التي أمر صاحب الجلالة الملك محمد السادس، حفظه الله، رئيس لجنة القدس، بإطلاقها لفائدة الفلسطينيين في قطاع غزة والقدس في شهر رمضان المبارك.
وإلى جانب التدخلات الإنسانية العاجلة، بين التقرير أن حضور الوكالة الميداني في القدس تنوع ليشمل برامج ومشاريع الدعم الاجتماعي للمقدسيين، والعيش الكريم، وكفالة اليتيم المقدسي، والمنح الدراسية، وأنشطة الشباب والرياضة والطفولة والمرأة وذوي الإعاقة، وحماية التراث والفنون الفلسطينية الأصيلة، واستثمار الجهود العلمية لتسليط الضوء على الهوية الحضارية الجامعة للقدس، ودعم الدراسات والأبحاث حول القدس الشريف.
كما سجل تنوع إنجازات الوكالة في دعم قطاعات التعليم، والصحة، والإعمار والترميم، والإسكان وحماية العقارات التاريخية، والمساعدة الاجتماعية، وبرنامج الطوارئ للمساعدة على مواجهة جائحة "كوفيد 19"، والإعلام وحرية الصحافة، وحملة "عونة" السنوية لقطف الزيتون.
وأشار التقرير إلى منهجية عمل الوكالة وفق منظومة برامج رائدة تمثلت في مركز "بيت المقدس" للبحوث والدراسات، ومرصد "الرباط" للملاحظة والتتبع والتقويم بالقدس، ومنصة "دلالة" للتجارة الاجتماعية والتضامنية، ونادي أطفال من أجل القدس، ومبادرات أهلية من أجل برنامج مستدام للتنمية البشرية في القدس، والمركز الثقافي المغربي-بيت المغرب بالقدس.
//