وتأسست جائزة عمار لتكريم ودعم المبدعين ذوي الإعاقة، والتي تحمل اسم الدكتور عمار بوقس، رمزًا للإرادة والموهبة في المجتمعات ذوي الاحتياجات الخاصة. تهدف الجائزة إلى تشجيع التفوق والابتكار بين هذه الفئة المميزة من المواهب، مما يساهم في دمجهم بشكل أكبر في المجتمع ودعمهم في تحقيق طموحاتهم الإبداعية.
في دورتها الثامنة، تستقطب الجائزة مشاركات من جميع أنحاء العالم العربي، مما يعكس التزامها بتعزيز التنمية المستدامة والشمولية الاجتماعية في المجتمعات. وتأتي هذه الجائزة في إطار دعمها المستمر من قبل أحمد بن سليمان الراجحي، وزير الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية بالمملكة العربية السعودية، ومن مختلف الجهات والمسؤولين المعنيين بذوي الإعاقة في دول الخليج والعالم العربي.
المشاركون في الجائزة يمكنهم التقديم عبر الموقع الإلكتروني للجائزة حتى 31 يوليوز 2024، حيث تشمل المسارات المتاحة: المبدعون من ذوي الإعاقة في شتى المجالات، وأفراد المجتمع غير الذين يتمتعون بأفكار مبتكرة، والقطاعات غير الربحية التي تعمل على تمكين المواهب، بالإضافة إلى مشروعات الجهات الحكومية والقطاع الخاص التي تسهم في خدمة ذوي الاحتياجات الخاصة.
بإطلالتها الثامنة، تعد جائزة عمار بمثابة فرصة مهمة للاحتفاء بالإبداع والإرادة، وتعزيز التضامن والتكافل في المجتمع العربي، مما يجعلها منبرًا حقيقيًا للتأثير الإيجابي والتغيير المجتمعي.
في دورتها الثامنة، تستقطب الجائزة مشاركات من جميع أنحاء العالم العربي، مما يعكس التزامها بتعزيز التنمية المستدامة والشمولية الاجتماعية في المجتمعات. وتأتي هذه الجائزة في إطار دعمها المستمر من قبل أحمد بن سليمان الراجحي، وزير الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية بالمملكة العربية السعودية، ومن مختلف الجهات والمسؤولين المعنيين بذوي الإعاقة في دول الخليج والعالم العربي.
المشاركون في الجائزة يمكنهم التقديم عبر الموقع الإلكتروني للجائزة حتى 31 يوليوز 2024، حيث تشمل المسارات المتاحة: المبدعون من ذوي الإعاقة في شتى المجالات، وأفراد المجتمع غير الذين يتمتعون بأفكار مبتكرة، والقطاعات غير الربحية التي تعمل على تمكين المواهب، بالإضافة إلى مشروعات الجهات الحكومية والقطاع الخاص التي تسهم في خدمة ذوي الاحتياجات الخاصة.
بإطلالتها الثامنة، تعد جائزة عمار بمثابة فرصة مهمة للاحتفاء بالإبداع والإرادة، وتعزيز التضامن والتكافل في المجتمع العربي، مما يجعلها منبرًا حقيقيًا للتأثير الإيجابي والتغيير المجتمعي.