وعبّر العديد من الزوار عن إعجابهم الكبير بهذه التجربة، مشيرين إلى أن جودة الخدمات السياحية في أكادير حفزتهم على العودة مجدداً لاكتشاف معالم المدينة مع أفراد العائلة والأصدقاء. وأضافوا أن هذه التجربة تمنح السائح رؤية غير مسبوقة لأكادير، ما يعزز مكانتها كوجهة سياحية مميزة في المغرب.
ووفقاً لمصادر محلية، شهد تيليفريك أكادير وقصبة أكادير أوفلا ذروة في عدد الزوار خاصة في نهاية شهر يوليوز وخلال شهر غشت، مما ساهم في تحريك العجلة الاقتصادية بالمنطقة وخلق فرص عمل جديدة لسكان أكادير وضواحيها. كما أصبحت الفترة المسائية الأكثر ازدحاماً نتيجة شغف الزوار برؤية معالم المدينة من الأعلى، والاستمتاع بمشهد بانورامي يمزج بين التاريخ العريق والتطور الحديث للبنية التحتية في قلب جهة سوس-ماسة.
هذا التوافد الكبير يعكس أهمية أكادير كوجهة سياحية لا تُضاهى، ويؤكد أن هذه المدينة، بمؤهلاتها السياحية الفريدة، أصبحت محط أنظار السياح من مختلف أنحاء العالم.
ووفقاً لمصادر محلية، شهد تيليفريك أكادير وقصبة أكادير أوفلا ذروة في عدد الزوار خاصة في نهاية شهر يوليوز وخلال شهر غشت، مما ساهم في تحريك العجلة الاقتصادية بالمنطقة وخلق فرص عمل جديدة لسكان أكادير وضواحيها. كما أصبحت الفترة المسائية الأكثر ازدحاماً نتيجة شغف الزوار برؤية معالم المدينة من الأعلى، والاستمتاع بمشهد بانورامي يمزج بين التاريخ العريق والتطور الحديث للبنية التحتية في قلب جهة سوس-ماسة.
هذا التوافد الكبير يعكس أهمية أكادير كوجهة سياحية لا تُضاهى، ويؤكد أن هذه المدينة، بمؤهلاتها السياحية الفريدة، أصبحت محط أنظار السياح من مختلف أنحاء العالم.