وتميزت هذه الدورة بمشاركة منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو) كضيف شرف، مما يعكس التعاون الوثيق بين المملكة والمنظمة الدولية. وقد تمتعت الفعاليات بمشاركة 743 عارضًا من 48 دولة، حيث قدموا مجموعة متنوعة من الأعمال والمنتجات الثقافية.
بلغ عدد العناوين المعروضة خلال المعرض ما يقارب 100 ألف عنوان، مما يبرز تنوع المعرفة والإبداع في مجالات مختلفة. كما اتسمت البرمجة الثقافية بالكثافة والتنوع، حيث أقيمت أكثر من 1480 فعالية ثقافية، شملت عروضًا منظمة من الوزارة وشراكات مع مراكز بحثية وحكومية.
تمتعت فئة الأطفال ببرنامج تثقيفي وترفيهي تحت عنوان "السعادة بالألوان"، حيث نظمت أكثر من عشرة آلاف ورشة تهدف إلى تنمية المعرفة وتطوير المهارات.
وتميزت هذه الدورة بتخصيص فضاء جديد لإبداعات رسامي ومبدعي قصص عالم مارفل، وشهد هذا الفضاء أكثر من 51 نشاطًا استفاد منها أكثر من 15000 زائر.
تمت تغطية الفعاليات الإعلامية للمعرض بشراكة مع 68 وسيلة إعلامية، مما أبرز أهمية ونجاح هذا الحدث الثقافي الكبير الذي استقطب أكثر من 316 ألف زائر، بارتفاع نسبته 32 في المائة عن الدورة السابقة.
بلغ عدد العناوين المعروضة خلال المعرض ما يقارب 100 ألف عنوان، مما يبرز تنوع المعرفة والإبداع في مجالات مختلفة. كما اتسمت البرمجة الثقافية بالكثافة والتنوع، حيث أقيمت أكثر من 1480 فعالية ثقافية، شملت عروضًا منظمة من الوزارة وشراكات مع مراكز بحثية وحكومية.
تمتعت فئة الأطفال ببرنامج تثقيفي وترفيهي تحت عنوان "السعادة بالألوان"، حيث نظمت أكثر من عشرة آلاف ورشة تهدف إلى تنمية المعرفة وتطوير المهارات.
وتميزت هذه الدورة بتخصيص فضاء جديد لإبداعات رسامي ومبدعي قصص عالم مارفل، وشهد هذا الفضاء أكثر من 51 نشاطًا استفاد منها أكثر من 15000 زائر.
تمت تغطية الفعاليات الإعلامية للمعرض بشراكة مع 68 وسيلة إعلامية، مما أبرز أهمية ونجاح هذا الحدث الثقافي الكبير الذي استقطب أكثر من 316 ألف زائر، بارتفاع نسبته 32 في المائة عن الدورة السابقة.