وقد أولى المهرجان منذ انطلاقته اهتمامًا كبيرًا بالنقد السينمائي، حيث يتيح للنقاد فرصة مناقشة قضايا وإشكاليات السينما المغربية، خاصة في ظل التحولات التي يشهدها القطاع السينمائي.
في كتابه، يوضح اشويكة أن العمل جاء ليعالج التساؤلات التي تهم الفنون والثقافة البصرية في الوقت الحالي، حيث تركز معظم الأعمال على الطابع التأويلي والبلاغي، محاولاً ربط مراحل تاريخ الصورة ببعضها البعض. إلا أن اشويكة اختار التركيز على فلسفة السينما، متناولًا العلاقة بين الفيلسوف الألماني إيمانويل كانط والفيلسوف الأمريكي ستانلي كافل، وتأثيرهما في مجال الدراسات الجمالية المتعلقة بالصورة.
يقسّم الكتاب إلى قسمين: يتناول الأول ملامح الإستيتيقا النظرية عند كانط، وكيف يمكن تطبيقها على السينما لفهم جمالياتها. أما القسم الثاني فيسلط الضوء على الإستيتيقا الكافيلية من زاوية نظرية وتطبيقية، بهدف تقريب مفاهيم فلسفة السينما إلى الجمهور.
في كتابه، يوضح اشويكة أن العمل جاء ليعالج التساؤلات التي تهم الفنون والثقافة البصرية في الوقت الحالي، حيث تركز معظم الأعمال على الطابع التأويلي والبلاغي، محاولاً ربط مراحل تاريخ الصورة ببعضها البعض. إلا أن اشويكة اختار التركيز على فلسفة السينما، متناولًا العلاقة بين الفيلسوف الألماني إيمانويل كانط والفيلسوف الأمريكي ستانلي كافل، وتأثيرهما في مجال الدراسات الجمالية المتعلقة بالصورة.
يقسّم الكتاب إلى قسمين: يتناول الأول ملامح الإستيتيقا النظرية عند كانط، وكيف يمكن تطبيقها على السينما لفهم جمالياتها. أما القسم الثاني فيسلط الضوء على الإستيتيقا الكافيلية من زاوية نظرية وتطبيقية، بهدف تقريب مفاهيم فلسفة السينما إلى الجمهور.