ويستمر المهرجان حتى 24 أكتوبر الجاري، ويحتفي بتكريم 19 شخصية فنية تركت بصماتها على الساحة الفنية، من بينهم الشاعر المصري الراحل حسين السيد، والشاعر مأمون الشناوي، والمطرب والملحن الراحل أحمد الحجار، والفنان محمد محسن، والموسيقار المصري صلاح الشرنوبي. كما شمل التكريم المطرب التونسي لطفي بوشناق، والموسيقار اللبناني زياد الرحباني، بالإضافة إلى المطرب المصري محمد منير.
وأُهديت هذه الدورة إلى روح الموسيقار الكبير سيد درويش، تكريماً لإرثه الفني الغني. يشمل برنامج المهرجان تنظيم 47 حفلاً فنياً بمشاركة 113 فناناً من 20 دولة، من بينها المغرب. ومن أبرز المشاركين في إحياء حفلات المهرجان، الفنانون هاني شاكر، وعلي الحجار، ومدحت صالح من مصر، ولينا شاماميان من سوريا، ولطفي بوشناق من تونس، إضافة إلى فؤاد زبادي من المغرب، والفرقة الموسيقية المغربية "كريشندو".
ويواكب المهرجان مؤتمر الموسيقى العربية الذي يناقش عدة محاور تتعلق بتطور الموسيقى العربية وتأثيراتها الثقافية، مثل الروافد الثقافية للموسيقى العربية، واقع الأغنية العربية المعاصرة، تأثير الأغنية الشعبية على الإبداع الموسيقي المعاصر، العلاقة بين الموسيقى العربية والتأليف الموسيقي العالمي، بالإضافة إلى دراسة التبادل والتأثيرات المتبادلة بين الموسيقى العربية وموسيقى الفلامنكو الإسبانية.
يُذكر أن مهرجان الموسيقى العربية يُعد حدثاً فنياً وثقافياً مرموقاً يستقطب نخبة من كبار الفنانين والموسيقيين من مختلف الدول العربية، مما يساهم في تسليط الضوء على جماليات الموسيقى العربية وتنوعها الثقافي.
وأُهديت هذه الدورة إلى روح الموسيقار الكبير سيد درويش، تكريماً لإرثه الفني الغني. يشمل برنامج المهرجان تنظيم 47 حفلاً فنياً بمشاركة 113 فناناً من 20 دولة، من بينها المغرب. ومن أبرز المشاركين في إحياء حفلات المهرجان، الفنانون هاني شاكر، وعلي الحجار، ومدحت صالح من مصر، ولينا شاماميان من سوريا، ولطفي بوشناق من تونس، إضافة إلى فؤاد زبادي من المغرب، والفرقة الموسيقية المغربية "كريشندو".
ويواكب المهرجان مؤتمر الموسيقى العربية الذي يناقش عدة محاور تتعلق بتطور الموسيقى العربية وتأثيراتها الثقافية، مثل الروافد الثقافية للموسيقى العربية، واقع الأغنية العربية المعاصرة، تأثير الأغنية الشعبية على الإبداع الموسيقي المعاصر، العلاقة بين الموسيقى العربية والتأليف الموسيقي العالمي، بالإضافة إلى دراسة التبادل والتأثيرات المتبادلة بين الموسيقى العربية وموسيقى الفلامنكو الإسبانية.
يُذكر أن مهرجان الموسيقى العربية يُعد حدثاً فنياً وثقافياً مرموقاً يستقطب نخبة من كبار الفنانين والموسيقيين من مختلف الدول العربية، مما يساهم في تسليط الضوء على جماليات الموسيقى العربية وتنوعها الثقافي.