التبوريدة.. تراث عالمي في قلب التنمية المستدامة
تأتي هذه الاتفاقية في إطار رؤية "الجيل الأخضر"، التي تشمل عقد-البرنامج لتنمية قطاع الخيول 2023-2030، وذلك بعد إدراج التبوريدة ضمن قائمة التراث الثقافي اللامادي لليونسكو. وتهدف هذه الشراكة إلى تحقيق التوازن بين الحفاظ على هذا الإرث الثقافي وتحديثه لمواكبة متطلبات العصر.
محاور الاتفاقية: دعم الحرفيين وتطوير المهارات
تركز الاتفاقية على عدة محاور أساسية، أبرزها:
دعم الحرفيين التقليديين المتخصصين في صناعة السروج، البنادق، وأزياء الفروسية.
تطوير المهارات من خلال برامج تكوين وتأهيل خاصة بالمجال.
إطلاق جائزتين وطنيتين لتكريم الإبداع والتميز في الصناعات التقليدية والفنون الفروسية.
تحفيز الابتكار لضمان استدامة القطاع، مع الحفاظ على الهوية الثقافية لفن التبوريدة.
استراتيجية للحفاظ على التراث وضمان استمراريته
تعكس هذه المبادرة رغبة قوية في تمكين الحرفيين وخلق بيئة مواتية لتطوير فنون الفروسية التقليدية، بما يضمن انتقال هذا الإرث للأجيال القادمة في سياق معاصر يلائم تطورات السوق.
وتعزز هذه الاتفاقية الدور الحيوي لفن التبوريدة في المشهد الثقافي المغربي، مؤكدة على أهمية الموازنة بين الأصالة والابتكار لضمان استمراريته كرمز من رموز الهوية المغربية.
تأتي هذه الاتفاقية في إطار رؤية "الجيل الأخضر"، التي تشمل عقد-البرنامج لتنمية قطاع الخيول 2023-2030، وذلك بعد إدراج التبوريدة ضمن قائمة التراث الثقافي اللامادي لليونسكو. وتهدف هذه الشراكة إلى تحقيق التوازن بين الحفاظ على هذا الإرث الثقافي وتحديثه لمواكبة متطلبات العصر.
محاور الاتفاقية: دعم الحرفيين وتطوير المهارات
تركز الاتفاقية على عدة محاور أساسية، أبرزها:
دعم الحرفيين التقليديين المتخصصين في صناعة السروج، البنادق، وأزياء الفروسية.
تطوير المهارات من خلال برامج تكوين وتأهيل خاصة بالمجال.
إطلاق جائزتين وطنيتين لتكريم الإبداع والتميز في الصناعات التقليدية والفنون الفروسية.
تحفيز الابتكار لضمان استدامة القطاع، مع الحفاظ على الهوية الثقافية لفن التبوريدة.
استراتيجية للحفاظ على التراث وضمان استمراريته
تعكس هذه المبادرة رغبة قوية في تمكين الحرفيين وخلق بيئة مواتية لتطوير فنون الفروسية التقليدية، بما يضمن انتقال هذا الإرث للأجيال القادمة في سياق معاصر يلائم تطورات السوق.
وتعزز هذه الاتفاقية الدور الحيوي لفن التبوريدة في المشهد الثقافي المغربي، مؤكدة على أهمية الموازنة بين الأصالة والابتكار لضمان استمراريته كرمز من رموز الهوية المغربية.