وأوضح مركز الأبحاث في مذكرته الأخيرة “Weekly Mad Insights – Currencies”، أن الأمر يعزى إلى الأثر الإيجابي للسلة الذي بلغ نسبة 0,21 في المائة وإلى ارتفاع الدولار دوليا وكذا إلى تأثير السوق السلبي ب 0,40 في المائة الذي يفسر بتراجع فوارق السيولة في سوق الصرف البين بنكي المغربي خلال هذا الأسبوع .
وأضاف المصدر ذاته أن فوارق السيولة سجلت انخفاضها الأسبوعي الرابع على التوالي إذ تراجعت بمعدل 40 نقاط أساس لتمر من 1,95 في المائة إلى 1,55 في المائة. ويعكس هذا الانخفاض بالأساس تدفقات الواردات الأقل أهمية من تدفقات الصادرات .
وسجل مركز الأبحاث أيضا أن التضخم الأمريكي فاجأ الأسواق التي كانت ترتقب مواصلة المنحى التراجعي المستهل منذ أشهر، مشيرا إلى أن هذه الظرفية أدت إلى ظهور شكوك حول توقف التشديد النقدي لبنك الاحتياطي الفيدرالي وزيادة حدة التقلبات، لا سيما على مستوى زوج العملات الأورو/الدولار الأمريكي .
وأضافت النشرة أنه “أخذا بالاعتبار توقعاتنا، فإن محللي مركز الأبحاث يوصون الموردين بتغطية عملياتهم بالدولار بالعملات الأجنبية في أفق قصير المدى مدته ثلاثة أشهر” .
وأضاف المصدر ذاته أن فوارق السيولة سجلت انخفاضها الأسبوعي الرابع على التوالي إذ تراجعت بمعدل 40 نقاط أساس لتمر من 1,95 في المائة إلى 1,55 في المائة. ويعكس هذا الانخفاض بالأساس تدفقات الواردات الأقل أهمية من تدفقات الصادرات .
وسجل مركز الأبحاث أيضا أن التضخم الأمريكي فاجأ الأسواق التي كانت ترتقب مواصلة المنحى التراجعي المستهل منذ أشهر، مشيرا إلى أن هذه الظرفية أدت إلى ظهور شكوك حول توقف التشديد النقدي لبنك الاحتياطي الفيدرالي وزيادة حدة التقلبات، لا سيما على مستوى زوج العملات الأورو/الدولار الأمريكي .
وأضافت النشرة أنه “أخذا بالاعتبار توقعاتنا، فإن محللي مركز الأبحاث يوصون الموردين بتغطية عملياتهم بالدولار بالعملات الأجنبية في أفق قصير المدى مدته ثلاثة أشهر” .