تسعى التعديلات الجديدة إلى تحسين أداء التحكيم، ولكنها قد تواجه تحديات تتعلق بآليات التنفيذ والتكيف مع النظام الجديد. من بين الخطوات البارزة المنتظرة، إنشاء فريق متخصص من حكام تقنية الفيديو VAR، بهدف إزالة أي تضارب أخلاقي محتمل في عمل الحكام اليومي. تمت مناقشة هذا المقترح في اجتماعات لجنة إصلاح التحكيم، حيث أشار ميدينا كانتاليخو إلى إمكانية تطبيقه اعتبارًا من الموسم المقبل.
ويعد العثور على 14 حكما مستعدين لترك التحكيم الميداني لصالح العمل ضمن غرفة الـVAR تحديًا كبيرًا. تهدف هذه الخطوة إلى تجنب النزاعات بين الحكام أنفسهم أو مع الفرق، خاصة عند تعيين حكام سبق أن كانت لهم خلافات مع أندية معينة، مما يعقد عملية اختيار الحكام المناسبين لكل مباراة.
أشارت صحيفة "ماركا" الإسبانية إلى اتجاه آخر يتمثل في استخدام الذكاء الاصطناعي لتقييم أداء الحكام، كبديل عن التقييمات البشرية التي قد تتأثر بالعوامل الشخصية. يتوقع أن يساهم الذكاء الاصطناعي في تقديم تقييمات أكثر دقة وموضوعية، مع تأثير مباشر على قرارات الترقيات والهبوط بين الحكام.
وطالبت عدة أندية إسبانية بجعل تقييمات وترتيب الحكام علنية، لضمان تعيين الأفضل منهم لإدارة المباريات الكبرى. رغم هذه الجهود، لا تزال القيود الجغرافية التي تمنع بعض الحكام من إدارة مباريات فرق معينة تشكل عقبة، حيث يشعر الكثير من الحكام بعدم الارتياح حيال هذا الوضع.
وتمثل هذه التغييرات خطوة جريئة نحو تحسين نظام التحكيم في الدوري الإسباني، مع التركيز على الشفافية والعدالة. ومع ذلك، يبقى التحدي في كيفية تنفيذ هذه التعديلات بشكل فعال لضمان نجاحها واستدامتها.
ويعد العثور على 14 حكما مستعدين لترك التحكيم الميداني لصالح العمل ضمن غرفة الـVAR تحديًا كبيرًا. تهدف هذه الخطوة إلى تجنب النزاعات بين الحكام أنفسهم أو مع الفرق، خاصة عند تعيين حكام سبق أن كانت لهم خلافات مع أندية معينة، مما يعقد عملية اختيار الحكام المناسبين لكل مباراة.
أشارت صحيفة "ماركا" الإسبانية إلى اتجاه آخر يتمثل في استخدام الذكاء الاصطناعي لتقييم أداء الحكام، كبديل عن التقييمات البشرية التي قد تتأثر بالعوامل الشخصية. يتوقع أن يساهم الذكاء الاصطناعي في تقديم تقييمات أكثر دقة وموضوعية، مع تأثير مباشر على قرارات الترقيات والهبوط بين الحكام.
وطالبت عدة أندية إسبانية بجعل تقييمات وترتيب الحكام علنية، لضمان تعيين الأفضل منهم لإدارة المباريات الكبرى. رغم هذه الجهود، لا تزال القيود الجغرافية التي تمنع بعض الحكام من إدارة مباريات فرق معينة تشكل عقبة، حيث يشعر الكثير من الحكام بعدم الارتياح حيال هذا الوضع.
وتمثل هذه التغييرات خطوة جريئة نحو تحسين نظام التحكيم في الدوري الإسباني، مع التركيز على الشفافية والعدالة. ومع ذلك، يبقى التحدي في كيفية تنفيذ هذه التعديلات بشكل فعال لضمان نجاحها واستدامتها.