في تصريحات لاعبين من أندية الدوري التونسي، أفادوا أن أول تحدي يواجهونه هو برمجة التدريبات في وقت الصيام، وذلك بسبب عدم توفر الإنارة في معظم الملاعب، مما يجعل من الصعب تقديم أداء جيد خلال التدريبات.
هذا الوضع يشكل تحديًا صحيًا وبدنيًا للعديد من اللاعبين، حيث يتعرضون للجفاف نتيجة لنقص السوائل خلال ساعات الصيام، مما يؤثر سلبًا على أدائهم في المباريات والتدريبات.
وأكد العديد من اللاعبين أن مواعيد التدريبات في الثانية والنصف زوالًا تعتبر غير مناسبة لتقديم أداء جيد، خاصة مع ارتفاع درجات الحرارة خلال شهر رمضان.
وينصح الأطباء والخبراء بتخفيف وتيرة التدريبات وكثافتها أثناء الصيام، كما يُنصح ببرمجة الحصص التدريبية بعد صلاة التراويح، حفاظًا على سلامة اللاعبين وتمكينهم من خوضها بشكل عادي.
من المتوقع أن تزداد معاناة اللاعبين في بطولة الدوري التونسي مع استمرار المباريات الرسمية، حيث يزداد التحدي كلما ارتفعت درجات الحرارة خلال شهر رمضان.
هذا الوضع يشكل تحديًا صحيًا وبدنيًا للعديد من اللاعبين، حيث يتعرضون للجفاف نتيجة لنقص السوائل خلال ساعات الصيام، مما يؤثر سلبًا على أدائهم في المباريات والتدريبات.
وأكد العديد من اللاعبين أن مواعيد التدريبات في الثانية والنصف زوالًا تعتبر غير مناسبة لتقديم أداء جيد، خاصة مع ارتفاع درجات الحرارة خلال شهر رمضان.
وينصح الأطباء والخبراء بتخفيف وتيرة التدريبات وكثافتها أثناء الصيام، كما يُنصح ببرمجة الحصص التدريبية بعد صلاة التراويح، حفاظًا على سلامة اللاعبين وتمكينهم من خوضها بشكل عادي.
من المتوقع أن تزداد معاناة اللاعبين في بطولة الدوري التونسي مع استمرار المباريات الرسمية، حيث يزداد التحدي كلما ارتفعت درجات الحرارة خلال شهر رمضان.