ويذكر أن الجمعية العمومية، التي عرفت حضور أزيد من 50 مشاركا، من بينهم وسطاء وأمبودسمان وممثلو مؤسسات الحكامة وحقوق الإنسان.
و يمثلون فضـلا عن الدولـة المضيفـة 20 مؤسسة، كانت مناسبة لمناقشة مختلف تقارير الأنشطة التي تم تنفيذها خلال الولاية السابقة، وما واجهته من رهانات، وفرصة لبحث متطلبات جعل الجمعية أكثر مرئية لدى المجتمع الحقوقي الدولي.
كما كانت المشاريع المستقبلية للجمعية، من منظور الأدوار المستجدة لمؤسسات الأمبودسمان وما يشهده العالم الإسلامي من تحديات، حاضرة ضمن الحوار التفاعلي الذي تم خلاله استعراض تجارب مختلف الهيئات المشاركة، في مجال ضمان الشفافية وتعزيز الحكامة الارتفاقية في أداء الإدارة، والدفاع عن حقوق الإنسان.
حرر من طرف:
أمل الهواري و يمثلون فضـلا عن الدولـة المضيفـة 20 مؤسسة، كانت مناسبة لمناقشة مختلف تقارير الأنشطة التي تم تنفيذها خلال الولاية السابقة، وما واجهته من رهانات، وفرصة لبحث متطلبات جعل الجمعية أكثر مرئية لدى المجتمع الحقوقي الدولي.
كما كانت المشاريع المستقبلية للجمعية، من منظور الأدوار المستجدة لمؤسسات الأمبودسمان وما يشهده العالم الإسلامي من تحديات، حاضرة ضمن الحوار التفاعلي الذي تم خلاله استعراض تجارب مختلف الهيئات المشاركة، في مجال ضمان الشفافية وتعزيز الحكامة الارتفاقية في أداء الإدارة، والدفاع عن حقوق الإنسان.
حرر من طرف: