فاطمة الزهراء فوزي
ستشهد مدينة مراكش، في الأول من شتنبر، عودة مرتقبة لبلاك كوفي، الدي جي والمنتج البارز الجنوب أفريقي الذي يحظى بشهرة عالمية واسعة. من خلال مزيجه الفريد من نوعه بين الموسيقى الهاوس الراقية والإيقاعات الإلكترونية المثيرة حسب ما نشر خلال جولته الصيفية. استطاع بلاك كوفي أن يجذب جماهير ضخمة حول العالم، ويستمر في إبهار الجماهير بإيقاعاته الروحية العميقة وعروضه الحية المفعمة بالحماس.
لقد أحيا بلاك كوفي المسرح في مراكش قبل ذلك في منطقة أغافاي، حيث خلّف أثراً لا يُنسى على المدينة وأهلها. تميزت العروض السابقة لبلاك كوفي بتفردها وإثارتها اللافتة، حيث قدّم أداءً مذهلاً أثر بشكل كبير على الجمهور وأثار رغبتهم في المزيد. تتلاقى موسيقاه الفريدة مع جوّ أغافاي الساحر لتخلق تجربة لا تُنسى تظل ترسخ في ذاكرة الحاضرين طويلاً بعد انتهاء الحدث.
من إيقاعاته الشغوفة وحتى مهاراته المتقنة، حققت عروض بلاك كوفي في المغرب إشادة جماهيرية كبيرة وحظيت بإشادة النقاد على حد سواء. يجلب بلاك كوفي طاقة وعاطفة فائقة إلى المسرح، مما يخلق أجواءً تجمع الناس من خلفيات متنوعة في حب مشترك للموسيقى والاحتفال.
لقد قام الفنان الجنوب أفريقي "بلاك كوفي" البالغ من العمر 47 عامًا بتحقيق نجاحات مذهلة خلال السنوات القليلة الماضية. لم يقتصر هذا النجاح على جولاته المستمرة حول العالم، بل فاز أيضًا بجائزة غرامي في فئة "أفضل ألبوم رقص/إلكتروني" التي كانت متنافسة بشدة.
لذا، لا تنسوا تحديد تاريخ الأول من شتنبر، حيث سيعود بلاك كوفي إلى المغرب، وبالتحديد إلى مدينة مراكش، ليقدم لكم ليلة ساحرة لا تُنسى كما وعد. ستقام الفعالية في منطقة البالميراي، حيث ستتمتعون بأجواء ليلة موسيقية مميزة واحتفالية تضم أروع الإيقاعات وأجمل الأنغام الموسيقية.
حرر من قبل فاطمة الزهراء فوزي.
لقد أحيا بلاك كوفي المسرح في مراكش قبل ذلك في منطقة أغافاي، حيث خلّف أثراً لا يُنسى على المدينة وأهلها. تميزت العروض السابقة لبلاك كوفي بتفردها وإثارتها اللافتة، حيث قدّم أداءً مذهلاً أثر بشكل كبير على الجمهور وأثار رغبتهم في المزيد. تتلاقى موسيقاه الفريدة مع جوّ أغافاي الساحر لتخلق تجربة لا تُنسى تظل ترسخ في ذاكرة الحاضرين طويلاً بعد انتهاء الحدث.
من إيقاعاته الشغوفة وحتى مهاراته المتقنة، حققت عروض بلاك كوفي في المغرب إشادة جماهيرية كبيرة وحظيت بإشادة النقاد على حد سواء. يجلب بلاك كوفي طاقة وعاطفة فائقة إلى المسرح، مما يخلق أجواءً تجمع الناس من خلفيات متنوعة في حب مشترك للموسيقى والاحتفال.
لقد قام الفنان الجنوب أفريقي "بلاك كوفي" البالغ من العمر 47 عامًا بتحقيق نجاحات مذهلة خلال السنوات القليلة الماضية. لم يقتصر هذا النجاح على جولاته المستمرة حول العالم، بل فاز أيضًا بجائزة غرامي في فئة "أفضل ألبوم رقص/إلكتروني" التي كانت متنافسة بشدة.
لذا، لا تنسوا تحديد تاريخ الأول من شتنبر، حيث سيعود بلاك كوفي إلى المغرب، وبالتحديد إلى مدينة مراكش، ليقدم لكم ليلة ساحرة لا تُنسى كما وعد. ستقام الفعالية في منطقة البالميراي، حيث ستتمتعون بأجواء ليلة موسيقية مميزة واحتفالية تضم أروع الإيقاعات وأجمل الأنغام الموسيقية.
حرر من قبل فاطمة الزهراء فوزي.