يتناول الفيلم الوثائقي "أنا: سيلين ديون" حياة الفنانة العالمية ومعركتها مع اضطراب عصبي نادر، والذي يُعرف باسم "متلازمة الشخص المتيبس".
أطلّت سيلين ديون خلال العرض الأول لفيلمها الوثائقي بإطلالة باللون الأبيض ارتدت خلالها تنورة طويلة وبلوزة بأكمام طويلة أرفقتها بإكسسوارات، وأضافت إلى إطلالتها حزاماً فضياً مع أساور وأقراط.
قوبلت سيلين ديون بترحاب وتصفيق حار من الحضور. ووقفت ديون لإلقاء كلمة، شكرت خلالها طبيبتها الدكتورة أماندا بيكيه ومخرجة الأفلام الوثائقية إيرين تايلور برودسكي. وأضافت قائلة: "بالطبع رُبما لم أكن أستطيع التواجد هنا بدون الحب والدعم اليومي من أطفالي الرائعين.
لم تستطع سيلين ديون أن تتمالك دموعها وهي تضيف قائلة: "لا أستطيع أن أصدق كم أنا محظوظة لوجود أصدقائي في حياتي. شكراً لكم جميعاً من أعماق قلبي لكونكم جزءا من رحلتي.. هذا الفيلم هو رسالة حبي لكل واحد منكم". ليقوم ابنها رين بإحضار منديل لها لتمسح دموعها.
كانت سيلين ديون قد أُصيبت بمرض نادر وهو "متلازمة الشخص المتيبس" في عام 2022، وتسبب هذا الأمر في ابتعادها عن الغناء؛ بسبب تضرر أوتار الصوت لديها من المرض، بالإضافة إلى معاناتها من صعوبة الحركة والمشي. خلال المقطع الترويجي لفيلم سيلين ديون الوثائقي، تقول: "تم تشخيصي باضطراب عصبي نادر للغاية، لم أكن مستعدة من قبل لقول أي شيء، لكنني الآن مستعدة".
وعن ابتعادها عن الغناء بسبب المرض، قالت سيلين ديون: "أفتقد جمهوري، إذا لم يكن في قدرتي الركض سأمشي، وإذا لم يكن بمقدوري السير، سأزحف". يتضمن الفيلم عدداً من اللقطات طوال مسيرة سيلين ديون الفنية، والتي تضمنت حصولها على العديد من الجوائز
أطلّت سيلين ديون خلال العرض الأول لفيلمها الوثائقي بإطلالة باللون الأبيض ارتدت خلالها تنورة طويلة وبلوزة بأكمام طويلة أرفقتها بإكسسوارات، وأضافت إلى إطلالتها حزاماً فضياً مع أساور وأقراط.
قوبلت سيلين ديون بترحاب وتصفيق حار من الحضور. ووقفت ديون لإلقاء كلمة، شكرت خلالها طبيبتها الدكتورة أماندا بيكيه ومخرجة الأفلام الوثائقية إيرين تايلور برودسكي. وأضافت قائلة: "بالطبع رُبما لم أكن أستطيع التواجد هنا بدون الحب والدعم اليومي من أطفالي الرائعين.
لم تستطع سيلين ديون أن تتمالك دموعها وهي تضيف قائلة: "لا أستطيع أن أصدق كم أنا محظوظة لوجود أصدقائي في حياتي. شكراً لكم جميعاً من أعماق قلبي لكونكم جزءا من رحلتي.. هذا الفيلم هو رسالة حبي لكل واحد منكم". ليقوم ابنها رين بإحضار منديل لها لتمسح دموعها.
كانت سيلين ديون قد أُصيبت بمرض نادر وهو "متلازمة الشخص المتيبس" في عام 2022، وتسبب هذا الأمر في ابتعادها عن الغناء؛ بسبب تضرر أوتار الصوت لديها من المرض، بالإضافة إلى معاناتها من صعوبة الحركة والمشي. خلال المقطع الترويجي لفيلم سيلين ديون الوثائقي، تقول: "تم تشخيصي باضطراب عصبي نادر للغاية، لم أكن مستعدة من قبل لقول أي شيء، لكنني الآن مستعدة".
وعن ابتعادها عن الغناء بسبب المرض، قالت سيلين ديون: "أفتقد جمهوري، إذا لم يكن في قدرتي الركض سأمشي، وإذا لم يكن بمقدوري السير، سأزحف". يتضمن الفيلم عدداً من اللقطات طوال مسيرة سيلين ديون الفنية، والتي تضمنت حصولها على العديد من الجوائز