وسئل الدكتور بن الشيخ عن موضوع كتابه الأخير الذي صدر عام 2023 تحت عنوان “كلمات الإسلام وشروره – إصلاح الحاضر والاستعداد للمستقبل”.
ثم تحدث عن أسباب ودوافع النظرة الوحشية وحتى العنيفة التي يتخذها العالم الغربي اليوم تجاه الإسلام والمسلمين.
ومن خلال دحض نظرية صامويل هنتنغتون حول صراع الحضارات، عرض الدكتور غالب بن شيخ أخطاء وأسباب العالمين الإسلامي والغربي في هذا الوضع المؤسف من عدم الفهم والرفض.
ثم تحدث عن أسباب تواجده في الرباط بالمغرب، وهي المؤتمر الذي استضافته في المكتبة الوطنية للمملكة المغربية، والذي كان موضوعه “أي روحانيات للقرن الحادي والعشرين؟” ". وقد تم استجوابه حول الروحانيات الدينية والفلسفية مع التركيز على العقل قبل العمل.
وكان من المقرر أن يدلي الدكتور غالب بنشيخ برأيه في استنتاج مؤلف آخر ومتذوق الإسلام في شخص عبد النور بيدار. ويؤكد في كتابه قبل الأخير "أركان الإسلام الخمسة ومعناها الابتدائي" أنه سيكون هناك المزيد والمزيد من الشباب الذين (يعودون) إلى الدين ليس من منطلق الدوغمائية الدينية ولكن للحاجة إلى الروحانية، والحاجة إلى الاتصال بالذات. وإلى كائن أعلى لفترة معينة من الزمن.
بعد ذلك، أعرب الدكتور بن شيخ عن آرائه حول العقل في ممارسة الإسلام وفي تفسير النصوص الدينية، وما إذا كان هذا هو الحل الأفضل لإسلام متسامح في العالم الغربي. ثم أبدى رأيه في إدارة العبادة الإسلامية في العالم الغربي عامة وفي فرنسا خاصة.
ترتبط إدارة عبادة المسلمين ارتباطًا وثيقًا بالتدريب الديني على الإسلام للأئمة وغيرهم من رجال الشريعة الإسلامية. والسؤال الأخير هو ما إذا كانت الدول الغربية تسير على الطريق الصحيح في هذا المجال.
ومع العلم أن بعض الدول الغربية تريد أن تصبح مستقلة عن البلدان الأصلية لمواطنيها المسلمين، تحدث الدكتور بن شيخ عن واقعية هذا الطموح وتفاصيله.
وفي كلمة أخيرة، أشار الدكتور غالب بن الشيخ إلى الامتنان الذي يعتبر بالنسبة له مقدمة لبناء صداقة دائمة.
ثم تحدث عن أسباب ودوافع النظرة الوحشية وحتى العنيفة التي يتخذها العالم الغربي اليوم تجاه الإسلام والمسلمين.
ومن خلال دحض نظرية صامويل هنتنغتون حول صراع الحضارات، عرض الدكتور غالب بن شيخ أخطاء وأسباب العالمين الإسلامي والغربي في هذا الوضع المؤسف من عدم الفهم والرفض.
ثم تحدث عن أسباب تواجده في الرباط بالمغرب، وهي المؤتمر الذي استضافته في المكتبة الوطنية للمملكة المغربية، والذي كان موضوعه “أي روحانيات للقرن الحادي والعشرين؟” ". وقد تم استجوابه حول الروحانيات الدينية والفلسفية مع التركيز على العقل قبل العمل.
وكان من المقرر أن يدلي الدكتور غالب بنشيخ برأيه في استنتاج مؤلف آخر ومتذوق الإسلام في شخص عبد النور بيدار. ويؤكد في كتابه قبل الأخير "أركان الإسلام الخمسة ومعناها الابتدائي" أنه سيكون هناك المزيد والمزيد من الشباب الذين (يعودون) إلى الدين ليس من منطلق الدوغمائية الدينية ولكن للحاجة إلى الروحانية، والحاجة إلى الاتصال بالذات. وإلى كائن أعلى لفترة معينة من الزمن.
بعد ذلك، أعرب الدكتور بن شيخ عن آرائه حول العقل في ممارسة الإسلام وفي تفسير النصوص الدينية، وما إذا كان هذا هو الحل الأفضل لإسلام متسامح في العالم الغربي. ثم أبدى رأيه في إدارة العبادة الإسلامية في العالم الغربي عامة وفي فرنسا خاصة.
ترتبط إدارة عبادة المسلمين ارتباطًا وثيقًا بالتدريب الديني على الإسلام للأئمة وغيرهم من رجال الشريعة الإسلامية. والسؤال الأخير هو ما إذا كانت الدول الغربية تسير على الطريق الصحيح في هذا المجال.
ومع العلم أن بعض الدول الغربية تريد أن تصبح مستقلة عن البلدان الأصلية لمواطنيها المسلمين، تحدث الدكتور بن شيخ عن واقعية هذا الطموح وتفاصيله.
وفي كلمة أخيرة، أشار الدكتور غالب بن الشيخ إلى الامتنان الذي يعتبر بالنسبة له مقدمة لبناء صداقة دائمة.