وفي حي عين الشق بالدار البيضاء، رصدت معاينة ميدانية لمجموعة من المنابر الوطنية، تجاوبًا إيجابيًا مع هذه العملية الإحصائية. وأعرب سعد الريس، أحد الباحثين المشاركين، عن سعادته بسير العملية بسلاسة، مؤكدًا أن التفاعل مع الساكنة كان إيجابيًا، دون أي مشاكل تُذكر سواء مع الأهالي أو أعوان السلطة. وأوضح أن عملية الإحصاء تعتمد على استمارتين: استمارة طويلة وأخرى قصيرة، تحتوي على أسئلة تتعلق بالأسرة وتاريخ الميلاد والهجرة وغيرها من البيانات المهمة.
ومن جهتها، أكدت الباحثة أمال العمارتي أن الساكنة في عين الشق أبدت تعاونًا كبيرًا مع فريق الباحثين، حيث استقبلوا الباحثين بحفاوة وزودوهم بكافة المعلومات اللازمة. وأشارت إلى أن هذا التعاون يعكس وعي سكان الحي بأهمية الإحصاء في رسم استراتيجيات تنموية تساهم في تطوير المجتمع ودفعه نحو الأمام.
وتميزت عملية الإحصاء لعام 2024 باستخدام التكنولوجيا الحديثة، حيث تم توفير لوحات إلكترونية للباحثين، مما سهّل عملية جمع البيانات وسرّع من وتيرتها، مع ضمان الدقة في المعلومات المجمعة.
ورغم التحديات المحتملة في مثل هذه العمليات الكبيرة، أكد الباحثون المشاركون في عين الشق أن العملية تمر في أفضل الظروف، بفضل التفاعل الإيجابي والدعم الكبير من سكان الحي، مما يساهم في نجاح الإحصاء وتحقيق أهدافه.
ومن جهتها، أكدت الباحثة أمال العمارتي أن الساكنة في عين الشق أبدت تعاونًا كبيرًا مع فريق الباحثين، حيث استقبلوا الباحثين بحفاوة وزودوهم بكافة المعلومات اللازمة. وأشارت إلى أن هذا التعاون يعكس وعي سكان الحي بأهمية الإحصاء في رسم استراتيجيات تنموية تساهم في تطوير المجتمع ودفعه نحو الأمام.
وتميزت عملية الإحصاء لعام 2024 باستخدام التكنولوجيا الحديثة، حيث تم توفير لوحات إلكترونية للباحثين، مما سهّل عملية جمع البيانات وسرّع من وتيرتها، مع ضمان الدقة في المعلومات المجمعة.
ورغم التحديات المحتملة في مثل هذه العمليات الكبيرة، أكد الباحثون المشاركون في عين الشق أن العملية تمر في أفضل الظروف، بفضل التفاعل الإيجابي والدعم الكبير من سكان الحي، مما يساهم في نجاح الإحصاء وتحقيق أهدافه.