ويشارك من المغرب في هذا المؤتمر الذي ستتواصل أشغاله حتى السابع من دجنبر الحالي، وفد يقوده طارق الطالبي عن مديرية النقل الجوي ويضم ممثلين عن الخطوط الملكية المغربية والخطوط الجوية “العربية”.
ويهدف مؤتمر “الآيكان”، الذي يعد أكبر تظاهرة دولية من نوعها للتفاوض والتباحث حول شؤون النقل الجوي، إلى مواكبة التطور المتسارع في صناعة النقل الجوي عالمياً، إذ تجتمع فيه وفود الدول لعقد المفاوضات والمشاورات على أساس ثنائي أو متعدد الأطراف بشأن الخدمات الجوية وذلك بهدف تقديم خدمات أفضل في مجال النقل الجوي وتيسير إقامة الروابط بين الجهات المنظمة والمشغلين الجويين ومقدمي الخدمات ذات الصلة وبما ينطوي عليه من مزايا إيجابية لتسريع آليات التفاوض.
وسيكون “الآيكان 2023″، بمثابة منصة عالمية لمفاوضات النقل الجوي، يستعرض من خلالها تمكين وتوفير الفرص الاستثمارية المتاحة في المملكة من خلال الإستراتيجية الوطنية للطيران، التي تسعى إلى تعزيز قدرات قطاع الطيران المدني السعودي ليصبح القطاع الأول في الشرق الأوسط بحلول عام 2023، تحقيقًا لمستهدفات رؤية المملكة 2023، والاستراتيجية الوطنية للنقل والخدمات اللوجستية، بهدف زيادة نطاق الربط الجوي للمملكة من 99 وجهة إلى أكثر من 250 وجهة عبر 29 مطارًا، وزيادة حركة المسافرين السنوية ثلاثة أضعاف لتصل إلى 330 مليون مسافر، وإنشاء مركزين عالميين للربط الجوي الدولي، وزيادة سعة الشحن الجوي إلى 4,5 ملايين طن.
ويهدف مؤتمر “الآيكان”، الذي يعد أكبر تظاهرة دولية من نوعها للتفاوض والتباحث حول شؤون النقل الجوي، إلى مواكبة التطور المتسارع في صناعة النقل الجوي عالمياً، إذ تجتمع فيه وفود الدول لعقد المفاوضات والمشاورات على أساس ثنائي أو متعدد الأطراف بشأن الخدمات الجوية وذلك بهدف تقديم خدمات أفضل في مجال النقل الجوي وتيسير إقامة الروابط بين الجهات المنظمة والمشغلين الجويين ومقدمي الخدمات ذات الصلة وبما ينطوي عليه من مزايا إيجابية لتسريع آليات التفاوض.
وسيكون “الآيكان 2023″، بمثابة منصة عالمية لمفاوضات النقل الجوي، يستعرض من خلالها تمكين وتوفير الفرص الاستثمارية المتاحة في المملكة من خلال الإستراتيجية الوطنية للطيران، التي تسعى إلى تعزيز قدرات قطاع الطيران المدني السعودي ليصبح القطاع الأول في الشرق الأوسط بحلول عام 2023، تحقيقًا لمستهدفات رؤية المملكة 2023، والاستراتيجية الوطنية للنقل والخدمات اللوجستية، بهدف زيادة نطاق الربط الجوي للمملكة من 99 وجهة إلى أكثر من 250 وجهة عبر 29 مطارًا، وزيادة حركة المسافرين السنوية ثلاثة أضعاف لتصل إلى 330 مليون مسافر، وإنشاء مركزين عالميين للربط الجوي الدولي، وزيادة سعة الشحن الجوي إلى 4,5 ملايين طن.