وأشار بنموسى إلى أن القراءة تسهم في توسيع آفاق الطلاب وزيادة معرفتهم بالعالم من حولهم، مما يعزز من قدرتهم على التفكير النقدي وحل المشكلات بفعالية.
وأوضح النائب البرلماني أن الاستثمار في تعزيز ثقافة القراءة في المدارس يعتبر استثماراً ذكياً ومستداماً، حيث يمكن أن يسهم في بناء جيل مثقف ومتعلم قادر على المنافسة في سوق العمل والمساهمة في تطوير المجتمع.
وأكد بنموسى على أهمية دمج القراءة في المناهج الدراسية بشكل شامل ومتوازن، وتوفير الموارد اللازمة لتشجيع الطلاب على القراءة وتحفيزهم لاستكشاف مختلف أنواع الكتب والمواضيع.
وفي هذا الصدد، دعا النائب البرلماني إلى تكثيف الجهود المشتركة بين الحكومة والمجتمع المدني والمؤسسات التعليمية لتعزيز ثقافة القراءة وتوفير البيئة المناسبة لتطوير مهارات القراءة لدى الطلاب.
وختم بنموسى تصريحاته بالتأكيد على ضرورة التركيز على تحفيز الطلاب وتعزيز حبهم للقراءة من خلال إقامة فعاليات ثقافية ومسابقات قراءة، وتوفير مكتبات مدرسية متكاملة ومتنوعة، لتشجيع الطلاب على الاستمتاع بممارسة القراءة والاستفادة القصوى من فوائدها.
وأوضح النائب البرلماني أن الاستثمار في تعزيز ثقافة القراءة في المدارس يعتبر استثماراً ذكياً ومستداماً، حيث يمكن أن يسهم في بناء جيل مثقف ومتعلم قادر على المنافسة في سوق العمل والمساهمة في تطوير المجتمع.
وأكد بنموسى على أهمية دمج القراءة في المناهج الدراسية بشكل شامل ومتوازن، وتوفير الموارد اللازمة لتشجيع الطلاب على القراءة وتحفيزهم لاستكشاف مختلف أنواع الكتب والمواضيع.
وفي هذا الصدد، دعا النائب البرلماني إلى تكثيف الجهود المشتركة بين الحكومة والمجتمع المدني والمؤسسات التعليمية لتعزيز ثقافة القراءة وتوفير البيئة المناسبة لتطوير مهارات القراءة لدى الطلاب.
وختم بنموسى تصريحاته بالتأكيد على ضرورة التركيز على تحفيز الطلاب وتعزيز حبهم للقراءة من خلال إقامة فعاليات ثقافية ومسابقات قراءة، وتوفير مكتبات مدرسية متكاملة ومتنوعة، لتشجيع الطلاب على الاستمتاع بممارسة القراءة والاستفادة القصوى من فوائدها.