وتروم مذكرة التفاهم التي وقعها بالأحرف الأولى وزير التجهيز والماء نزار بركة، ووزير المياه والغابات بكوت ديفوار لوران تشاغبا، تعزيز التعاون المؤسساتي والتقني بين البلدين في مجال التدبير المندمج للموارد المائية.
ويتعلق الأمر على الخصوص بالتشريعات المتعلقة بالماء، وتطوير إجراءات التحسيس لترشيد وحماية الموارد المائية والتدبير المندمج للموارد المائية الوطنية والعابرة للحدود.
وتهم مذكرة التفاهم أيضا تكنولوجيا نقل المياه، وتدبير المياه الجوفية، وحكامة الموارد المائية، بما في ذلك عبر إحداث منظمات للأحواض الوطنية والإقليمية.
ورحب السيد بركة في تصريح للصحافة بتوقيع هذه الاتفاقية التي تؤكد على متانة العلاقات التي تربط بين البلدين.
وشدد على أن المغرب مستعد لمواكبة كوت ديفوار في مجال تدبير الموارد المائية، لاسيما فيما يتعلق بإحداث وكالات الأحواض.
من جهته قال السيد تشاغبا إن التوقيع على مذكرة التفاهم يأتي بعد مسلسل تحضيري انطلق السنة الماضية بفاس بمناسبة انعقاد المؤتمر الدولي الثالث للماء والمناخ (6-7 يوليوز 2023).
وأضاف أن كوت ديفوار التي اعتمدت قانونا حول الماء في نونبر الماضي، تعول على التجربة المغربية لضمان تدبير أفضل لمواردها المائية.
وتعرف الدورة العاشرة للمنتدى العالمي للماء المنظمة من طرف المجلس العالمي للماء، والحكومة الأندونيسية، مشاركة حوالي 30 ألف شخص من 172 بلدا.
ويتعلق الأمر على الخصوص بالتشريعات المتعلقة بالماء، وتطوير إجراءات التحسيس لترشيد وحماية الموارد المائية والتدبير المندمج للموارد المائية الوطنية والعابرة للحدود.
وتهم مذكرة التفاهم أيضا تكنولوجيا نقل المياه، وتدبير المياه الجوفية، وحكامة الموارد المائية، بما في ذلك عبر إحداث منظمات للأحواض الوطنية والإقليمية.
ورحب السيد بركة في تصريح للصحافة بتوقيع هذه الاتفاقية التي تؤكد على متانة العلاقات التي تربط بين البلدين.
وشدد على أن المغرب مستعد لمواكبة كوت ديفوار في مجال تدبير الموارد المائية، لاسيما فيما يتعلق بإحداث وكالات الأحواض.
من جهته قال السيد تشاغبا إن التوقيع على مذكرة التفاهم يأتي بعد مسلسل تحضيري انطلق السنة الماضية بفاس بمناسبة انعقاد المؤتمر الدولي الثالث للماء والمناخ (6-7 يوليوز 2023).
وأضاف أن كوت ديفوار التي اعتمدت قانونا حول الماء في نونبر الماضي، تعول على التجربة المغربية لضمان تدبير أفضل لمواردها المائية.
وتعرف الدورة العاشرة للمنتدى العالمي للماء المنظمة من طرف المجلس العالمي للماء، والحكومة الأندونيسية، مشاركة حوالي 30 ألف شخص من 172 بلدا.