إطلالة مستوحاة من التراث بتصميم لبناني
الإطلالة التي خطفت الأنظار حملت توقيع دار الأزياء اللبنانية "ساراز باغ" (Sarah’s Bag) للمصممة سارة بيضون، التي خصصت مجموعة خاصة لشهر رمضان 2025. العباية جاءت مزدانة بصف من الأزرار الذهبية المطرزة بخيوط ذهبية، مع نقوش تراثية وزخارف جانبية ملونة تعكس ألوان التراب المتموجة تحت أشعة الشمس.
إكسسوارات راقية ومستدامة
أكملت الملكة رانيا إطلالتها بحقيبة يد باللون الخردلي العسلي من الجلد الطري، من تصميم العلامة الفرنسية "نوديز" (Nodies). الحقيبة، التي تم تنفيذها بحرفية يدوية عالية، صُنعت من جلد مُعاد تدويره كان معدًا للتلف من دار عالمية. وقد أوضحت العلامة الفرنسية أن هذا التصميم يُصنع حسب الطلب، وتم إنتاج ثلاثة نماذج فقط منه، في انسجام مع مبادئ الاستدامة التي تتبناها الماركة.
كما زينت الملكة خصرها بحزام من الجلد النباتي الأسود، وهو ثمرة تعاون بين دار الأزياء الفرنسية "بالمان" (Balmain) وعلامة H&M. الحزام، المزخرف بنباتات معدنية ذهبية، ليس جديدًا في خزانة الملكة، حيث ظهرت به في مناسبات سابقة. أما الحذاء، فقد جاء باللون البني الكاراميل مع كعب عالٍ وإبزيم مثبت للقدم، من تصميم دار جينيفر شمندي (Jennifer Chamandi).
خاتم ذكي للصحة والطاقة الإيجابية
إحدى القطع اللافتة التي ارتدتها الملكة رانيا كان خاتمًا ذكيًا من علامة Ouraring الفنلندية. هذا الخاتم، الذي يُعتبر أقرب إلى جهاز صحي، مصمم لمراقبة العادات الصحية وتحسين المزاج. وقد تم تصنيعه من البلاتينوم المستخرج من مصادر نادرة، ويُعتقد أنه يساعد في تعزيز الطاقة الإيجابية وتحسين الصحة النفسية.
دعم المواهب العربية
الإطلالة المميزة للملكة رانيا ليست المرة الأولى التي تتعاون فيها مع المصممة اللبنانية سارة بيضون، إذ لطالما دعمت الملكة المواهب العربية، وظهرت في مناسبات سابقة وهي تحمل حقائب من تصميم المصممة. إلا أن هذه هي المرة الأولى التي ترتدي فيها الملكة عباية من توقيع الدار، وهو ما عبّرت عنه سارة بيضون بفخر عبر حسابها الرسمي على إنستغرام.
مجموعة مستوحاة من الصحراء
تأتي هذه العباية ضمن مجموعة رمضان 2025 التي أطلقتها سارة بيضون، والتي استوحتها من ألوان التراب والشمس وطبيعة الصحراء. المجموعة تُبرز الحرفية اليدوية والاهتمام بالتفاصيل، مع تصاميم تجمع بين الأصالة والحداثة، ما يجعلها خيارًا مثاليًا لشهر رمضان وعيد الفطر.
مرة أخرى، تثبت الملكة رانيا العبد الله أنها أيقونة للأناقة والتميز، حيث تجمع في إطلالاتها بين دعم المواهب العربية والالتزام بمبادئ الاستدامة. إطلالتها الأخيرة في حفل الإفطار ليست فقط تعبيرًا عن ذوقها الرفيع، بل هي أيضًا رسالة تحتفي بالتراث والحرفية اليدوية، وتجسد رؤية عصرية للمرأة العربية.
الإطلالة التي خطفت الأنظار حملت توقيع دار الأزياء اللبنانية "ساراز باغ" (Sarah’s Bag) للمصممة سارة بيضون، التي خصصت مجموعة خاصة لشهر رمضان 2025. العباية جاءت مزدانة بصف من الأزرار الذهبية المطرزة بخيوط ذهبية، مع نقوش تراثية وزخارف جانبية ملونة تعكس ألوان التراب المتموجة تحت أشعة الشمس.
إكسسوارات راقية ومستدامة
أكملت الملكة رانيا إطلالتها بحقيبة يد باللون الخردلي العسلي من الجلد الطري، من تصميم العلامة الفرنسية "نوديز" (Nodies). الحقيبة، التي تم تنفيذها بحرفية يدوية عالية، صُنعت من جلد مُعاد تدويره كان معدًا للتلف من دار عالمية. وقد أوضحت العلامة الفرنسية أن هذا التصميم يُصنع حسب الطلب، وتم إنتاج ثلاثة نماذج فقط منه، في انسجام مع مبادئ الاستدامة التي تتبناها الماركة.
كما زينت الملكة خصرها بحزام من الجلد النباتي الأسود، وهو ثمرة تعاون بين دار الأزياء الفرنسية "بالمان" (Balmain) وعلامة H&M. الحزام، المزخرف بنباتات معدنية ذهبية، ليس جديدًا في خزانة الملكة، حيث ظهرت به في مناسبات سابقة. أما الحذاء، فقد جاء باللون البني الكاراميل مع كعب عالٍ وإبزيم مثبت للقدم، من تصميم دار جينيفر شمندي (Jennifer Chamandi).
خاتم ذكي للصحة والطاقة الإيجابية
إحدى القطع اللافتة التي ارتدتها الملكة رانيا كان خاتمًا ذكيًا من علامة Ouraring الفنلندية. هذا الخاتم، الذي يُعتبر أقرب إلى جهاز صحي، مصمم لمراقبة العادات الصحية وتحسين المزاج. وقد تم تصنيعه من البلاتينوم المستخرج من مصادر نادرة، ويُعتقد أنه يساعد في تعزيز الطاقة الإيجابية وتحسين الصحة النفسية.
دعم المواهب العربية
الإطلالة المميزة للملكة رانيا ليست المرة الأولى التي تتعاون فيها مع المصممة اللبنانية سارة بيضون، إذ لطالما دعمت الملكة المواهب العربية، وظهرت في مناسبات سابقة وهي تحمل حقائب من تصميم المصممة. إلا أن هذه هي المرة الأولى التي ترتدي فيها الملكة عباية من توقيع الدار، وهو ما عبّرت عنه سارة بيضون بفخر عبر حسابها الرسمي على إنستغرام.
مجموعة مستوحاة من الصحراء
تأتي هذه العباية ضمن مجموعة رمضان 2025 التي أطلقتها سارة بيضون، والتي استوحتها من ألوان التراب والشمس وطبيعة الصحراء. المجموعة تُبرز الحرفية اليدوية والاهتمام بالتفاصيل، مع تصاميم تجمع بين الأصالة والحداثة، ما يجعلها خيارًا مثاليًا لشهر رمضان وعيد الفطر.
مرة أخرى، تثبت الملكة رانيا العبد الله أنها أيقونة للأناقة والتميز، حيث تجمع في إطلالاتها بين دعم المواهب العربية والالتزام بمبادئ الاستدامة. إطلالتها الأخيرة في حفل الإفطار ليست فقط تعبيرًا عن ذوقها الرفيع، بل هي أيضًا رسالة تحتفي بالتراث والحرفية اليدوية، وتجسد رؤية عصرية للمرأة العربية.