وجاء في نص البرقية: "يطيب لي أن أتقدم لكم بأطيب التهاني بمناسبة حلول الذكرى الثانية عشرة لاعتلائكم الكرسي البابوي لحاضرة الفاتيكان، مقرونة بدعواتي الصادقة لكم بالشفاء العاجل وباستعادتكم لكامل عافيتكم حتى تواصلوا رسالتكم النبيلة لنصرة القيم الإنسانية الكونية".
كما أعرب جلالة الملك، محمد السادس عن تقديره العميق لشخص البابا فرانسيس، مشدداً على حرصه على تعزيز قيم التضامن والوئام بين الثقافات والأديان. وأضاف في البرقية: "وأغتنم هذه المناسبة لأجدد تقديري لشخص قداستكم، مؤكداً لكم حرصي على مواصلة مساعينا الخيرة في سبيل تعزيز جسور التضامن والوئام والتفاهم بين مختلف الثقافات والأديان".
وتجدر الإشارة إلى أن العلاقات بين المملكة المغربية والفاتيكان تتميز بالتعاون الوثيق في مجالات متعددة، لا سيما تلك المتعلقة بتعزيز الحوار بين الأديان ونشر قيم التسامح والسلام.
كما أعرب جلالة الملك، محمد السادس عن تقديره العميق لشخص البابا فرانسيس، مشدداً على حرصه على تعزيز قيم التضامن والوئام بين الثقافات والأديان. وأضاف في البرقية: "وأغتنم هذه المناسبة لأجدد تقديري لشخص قداستكم، مؤكداً لكم حرصي على مواصلة مساعينا الخيرة في سبيل تعزيز جسور التضامن والوئام والتفاهم بين مختلف الثقافات والأديان".
وتجدر الإشارة إلى أن العلاقات بين المملكة المغربية والفاتيكان تتميز بالتعاون الوثيق في مجالات متعددة، لا سيما تلك المتعلقة بتعزيز الحوار بين الأديان ونشر قيم التسامح والسلام.