يهدف هذا المشروع، الذي تُقدر قيمته بـ 21 مليون درهم، إلى تحسين العمليات وتحسين تجربة المسافرين، مع استغلال إمكانات البيانات الضخمة لتحقيق الربح من بعض الأنشطة. تأتي هذه المبادرة في إطار استراتيجية أوسع للتحول الرقمي، تجعل من الذكاء الاصطناعي أداة أساسية لتحديث البنية التحتية وجذب المزيد من المسافرين. وفي وقت تصبح فيه قدرة المطارات على التنافس قضية استراتيجية، يمكن أن تجعل هذه المقاربة الابتكارية من المغرب قائداً إقليمياً في مجال التكنولوجيا المطارية.
كلمات مفتاحية: ONDA، مطارات، ذكاء اصطناعي، الدار البيضاء، الرباط، بينيو فيجن، بيانات ضخمة، تحول رقمي، ابتكار، المغرب.
كلمات مفتاحية: ONDA، مطارات، ذكاء اصطناعي، الدار البيضاء، الرباط، بينيو فيجن، بيانات ضخمة، تحول رقمي، ابتكار، المغرب.