الحملة تهدف الى زيادة الوعي الجماعي بأهمية الماء والتحديات المرتبطة بإدارته المستدامة.
كما تروم إلى إطلاع المواطنين على تأثيرات الإجهاد المائي ليس فقط على البيئة ولكن أيضًا على الاقتصاد والحياة اليومية لكل فرد. من خلال التوعية، تأمل الوزارة في تشجيع سلوكيات أكثر مسؤولية فيما يتعلق بالاستهلاك والحفاظ على الماء.
كما تهدف الحملة إلى تشجيع اعتماد التقنيات والأساليب التي تسمح بإدارة أفضل للمياه، مثل أنظمة الري بالتنقيط ومنشآت إعادة تدوير المياه العادمة. هذه التقنيات، على الرغم من شهرتها، لا تُستخدم بشكل كافٍ في المغرب، غالبًا بسبب نقص المعرفة أو الدافع لتغيير الممارسات التقليدية.
كما تروم إلى إطلاع المواطنين على تأثيرات الإجهاد المائي ليس فقط على البيئة ولكن أيضًا على الاقتصاد والحياة اليومية لكل فرد. من خلال التوعية، تأمل الوزارة في تشجيع سلوكيات أكثر مسؤولية فيما يتعلق بالاستهلاك والحفاظ على الماء.
كما تهدف الحملة إلى تشجيع اعتماد التقنيات والأساليب التي تسمح بإدارة أفضل للمياه، مثل أنظمة الري بالتنقيط ومنشآت إعادة تدوير المياه العادمة. هذه التقنيات، على الرغم من شهرتها، لا تُستخدم بشكل كافٍ في المغرب، غالبًا بسبب نقص المعرفة أو الدافع لتغيير الممارسات التقليدية.