بقلم: هند الدبالي
ويشكل التوقيت الجديد فرصة ملائمة للتكيف مع أوقات الصيام والإفطار، حيث يساعد على تقليل الفارق الزمني بين السحور وصلاة الفجر، مما يخفف من الإرهاق الناجم عن الاستيقاظ المبكر. كما أن التغيير يسهم في تنظيم ساعات العمل والدراسة بشكل أكثر انسجامًا مع الطقس الرمضاني، إذ يمنح الموظفين والطلاب مرونة أكبر في التعامل مع الصيام، لا سيما مع طول ساعات النهار.
ورغم تباين الآراء حول تغيير الساعة، بين مؤيد يراه ضرورة لمراعاة خصوصية رمضان، ومعارض يعتبره إجراءً يسبب بعض الارتباك، إلا أن العودة إلى توقيت غرينتش أصبحت تقليدًا سنويًا في المغرب، يُتخذ مراعاةً للإيقاع الخاص لهذا الشهر. ومع انقضاء رمضان وحلول عيد الفطر، من المتوقع أن تعود المملكة إلى التوقيت الصيفي (غرينتش+1) لاستئناف النمط الزمني المعتاد.
يبقى هذا الإجراء خطوة عملية تتيح للمغاربة استغلال أوقاتهم بكفاءة خلال الشهر الفضيل، حيث يحرصون على تحقيق التوازن بين أداء العبادات ومواصلة حياتهم اليومية، في جو من الراحة والتأقلم مع متطلبات الصيام.
ورغم تباين الآراء حول تغيير الساعة، بين مؤيد يراه ضرورة لمراعاة خصوصية رمضان، ومعارض يعتبره إجراءً يسبب بعض الارتباك، إلا أن العودة إلى توقيت غرينتش أصبحت تقليدًا سنويًا في المغرب، يُتخذ مراعاةً للإيقاع الخاص لهذا الشهر. ومع انقضاء رمضان وحلول عيد الفطر، من المتوقع أن تعود المملكة إلى التوقيت الصيفي (غرينتش+1) لاستئناف النمط الزمني المعتاد.
يبقى هذا الإجراء خطوة عملية تتيح للمغاربة استغلال أوقاتهم بكفاءة خلال الشهر الفضيل، حيث يحرصون على تحقيق التوازن بين أداء العبادات ومواصلة حياتهم اليومية، في جو من الراحة والتأقلم مع متطلبات الصيام.
كلمات مفتاحية : التوقيت القانوني - غرينتش - رمضان في المغرب - تغيير الساعة - الصيام والإفطار - العمل والعبادة - ساعات الصيام - التوقيت الصيفي - مرونة التوقيت - تنظيم الحياة اليومية