وقالت السيدة سيثارامان، خلال ندوة صحفية لمجموعة العشرين، عقدت في إطار الاجتماعات السنوية لمجموعة البنك وصندوق النقد الدوليين، إن "أفضل مساهمة للمغرب في تنمية الهند هي تلك التي تهم القطاع الفلاحي، حيث تعتبر المملكة مصدرا مهما للأسمدة"، مشيرة إلى أن هذا العرض "لم يشهد قط أي انقطاع حتى إبان جائحة كورونا".
وأضافت أن العلاقات بين المغرب والهند "ودية للغاية" وتعود إلى أمد طويل، وهي علاقات تعززت أكثر منذ الزيارة التي قام بها صاحب الجلالة الملك محمد السادس إلى بلادها سنة 2015.
وأوضحت الوزيرة الهندية أنه منذ هذه الزيارة الملكية، اكتسب التعاون الثنائي زخما كبيرا، خاصة في بعض القطاعات الصناعية، مشيرة، على الخصوص، إلى تنامي الاستثمارات الهندية في الصناعة الصيدلانية بالمغرب. وفي هذا الصدد، أعربت السيدة سيثارامان عن إعجابها بالتقدم الذي أحرزه المغرب في عدة قطاعات حيوية مثل السياحة، مؤكدة أنها مقتنعة بأن التعاون بين البلدين يستشرف آفاقا واعدة. وستسلم الهند، التي تتولى رئاسة مجموعة العشرين منذ فاتح دجنبر 2022، الشعلة رسميا للبرازيل في 30 نونبر المقبل. وتم خلال هذه الندوة الصحفية، التي عقدت بحضور رئيس البنك المركزي الهندي شاكتيكانتا داس، استعراض نتائج الرئاسة الهندية للمجموعة والمشاريع الرئيسية التي تم إطلاقها في إطار ولايتها.
وأضافت أن العلاقات بين المغرب والهند "ودية للغاية" وتعود إلى أمد طويل، وهي علاقات تعززت أكثر منذ الزيارة التي قام بها صاحب الجلالة الملك محمد السادس إلى بلادها سنة 2015.
وأوضحت الوزيرة الهندية أنه منذ هذه الزيارة الملكية، اكتسب التعاون الثنائي زخما كبيرا، خاصة في بعض القطاعات الصناعية، مشيرة، على الخصوص، إلى تنامي الاستثمارات الهندية في الصناعة الصيدلانية بالمغرب. وفي هذا الصدد، أعربت السيدة سيثارامان عن إعجابها بالتقدم الذي أحرزه المغرب في عدة قطاعات حيوية مثل السياحة، مؤكدة أنها مقتنعة بأن التعاون بين البلدين يستشرف آفاقا واعدة. وستسلم الهند، التي تتولى رئاسة مجموعة العشرين منذ فاتح دجنبر 2022، الشعلة رسميا للبرازيل في 30 نونبر المقبل. وتم خلال هذه الندوة الصحفية، التي عقدت بحضور رئيس البنك المركزي الهندي شاكتيكانتا داس، استعراض نتائج الرئاسة الهندية للمجموعة والمشاريع الرئيسية التي تم إطلاقها في إطار ولايتها.