وأفادت المصادر أن طلبات المساعدة المذكورة الموجهة للمغرب تتوزع بين 60 طلبا وجهته دول، و30 طلبا وجهته منظمات غير حكومية .
المصادر ذاتها أكدت أن المملكة المغربية قررت اعتماد أربعة أطقم مساعدة، إلى حدود اللحظة، مكونة من 360 فردا، من دول إسبانيا وبريطانيا وقطر والإمارات .
وحول أسباب عدم قبول جميع طلبات المساعدة، أبرزت المصادر أن فلسفة المغرب قائمة على عدم إضاعة الإمكانيات المقدمة من طرف الدول والمنظمات من الحاجيات التي قد لا يحتاجها ضحايا الزلزال في الوقت الحالي، من أدوية أو مقتنيات
.
وتابعت المصادر ذاتها أن المغرب فضل أن تكون الاستجابة لطلبات المساعدة وفق الخصاص، على أن تحدد المملكة طبيعة الحاجيات التي بها خصاص لعدم إضاعة جهود الدول والمنظمات الصديقة .
وأكدت وزارة الداخلية أنه “في إطار تبني مقاربة تتوافق مع المعايير الدولية في مثل هذه الظروف، فقد أجرت السلطات المغربية تقييما دقيقا للاحتياجات في الميدان، آخذة بعين الاعتبار أن عدم التنسيق في مثل هذه الحالات سيؤدي إلى نتائج عكسية” .
واستجابت السلطات المغربية في هذه المرحلة بالذات، وفق بلاغ الداخلية، “لعروض الدعم التي قدمتها الدول الصديقة إسبانيا وقطر والمملكة المتحدة والإمارات العربية المتحدة، والتي اقترحت تعبئة مجموعة من فرق البحث والإنقاذ” .
المصادر ذاتها أكدت أن المملكة المغربية قررت اعتماد أربعة أطقم مساعدة، إلى حدود اللحظة، مكونة من 360 فردا، من دول إسبانيا وبريطانيا وقطر والإمارات .
وحول أسباب عدم قبول جميع طلبات المساعدة، أبرزت المصادر أن فلسفة المغرب قائمة على عدم إضاعة الإمكانيات المقدمة من طرف الدول والمنظمات من الحاجيات التي قد لا يحتاجها ضحايا الزلزال في الوقت الحالي، من أدوية أو مقتنيات
.
وتابعت المصادر ذاتها أن المغرب فضل أن تكون الاستجابة لطلبات المساعدة وفق الخصاص، على أن تحدد المملكة طبيعة الحاجيات التي بها خصاص لعدم إضاعة جهود الدول والمنظمات الصديقة .
وأكدت وزارة الداخلية أنه “في إطار تبني مقاربة تتوافق مع المعايير الدولية في مثل هذه الظروف، فقد أجرت السلطات المغربية تقييما دقيقا للاحتياجات في الميدان، آخذة بعين الاعتبار أن عدم التنسيق في مثل هذه الحالات سيؤدي إلى نتائج عكسية” .
واستجابت السلطات المغربية في هذه المرحلة بالذات، وفق بلاغ الداخلية، “لعروض الدعم التي قدمتها الدول الصديقة إسبانيا وقطر والمملكة المتحدة والإمارات العربية المتحدة، والتي اقترحت تعبئة مجموعة من فرق البحث والإنقاذ” .