فيلم "أيور" يسلط الضوء على قضية إنسانية نادرة، تتناول معاناة الأطفال المصابين بحساسية مفرطة تجاه أشعة الشمس، المعروفة بـ "أطفال القمر". تميزت المخرجة في تناول هذه القصة الواقعية بأسلوب مؤثر يلمس وجدان المشاهد، حيث جعلت الصورة السينمائية تعكس الواقع بدل أن تُخفيه، مما أكسب الفيلم بُعداً إنسانياً قوياً.
زينب واكريم، رغم حداثة تجربتها السينمائية، قد نجحت في لفت أنظار النقاد منذ عرض فيلمها الأول "أيور"، مما جعلها واحدة من الأصوات السينمائية الشابة الواعدة في المغرب. وقد حظيت بتقدير واسع على المستويين الوطني والدولي، حيث حصدت العديد من الجوائز التي أكدت موهبتها الاستثنائية.
وفي تصريحات سابقة، تحدثت واكريم عن التحولات التي يشهدها الفيلم القصير في المغرب، مشيرةً إلى أنه رغم عرضه على القنوات الوطنية وتنظيم اللقاءات الفنية حوله، فإن هذه التجارب الجديدة لا تزال تسعى لابتكار لغة بصرية مختلفة. واعتبرت أن الاهتمام بالفرد والتفاصيل اليومية البسيطة هو ما يمنح الفيلم القصير قوة جمالية فريدة، فهو فضاء للتجريب البصري الذي يحاول التعبير عن أحلام الإنسان في إطار واقعه ووجوده.
بهذا التتويج، تعزز زينب واكريم مكانتها كأحد أبرز الأسماء الصاعدة في السينما المغربية، مؤكدة على قدرة السينما الجديدة في المغرب على فتح آفاق جديدة تلامس الواقع المعاش بأساليب مبتكرة وقضايا إنسانية مؤثرة.
زينب واكريم، رغم حداثة تجربتها السينمائية، قد نجحت في لفت أنظار النقاد منذ عرض فيلمها الأول "أيور"، مما جعلها واحدة من الأصوات السينمائية الشابة الواعدة في المغرب. وقد حظيت بتقدير واسع على المستويين الوطني والدولي، حيث حصدت العديد من الجوائز التي أكدت موهبتها الاستثنائية.
وفي تصريحات سابقة، تحدثت واكريم عن التحولات التي يشهدها الفيلم القصير في المغرب، مشيرةً إلى أنه رغم عرضه على القنوات الوطنية وتنظيم اللقاءات الفنية حوله، فإن هذه التجارب الجديدة لا تزال تسعى لابتكار لغة بصرية مختلفة. واعتبرت أن الاهتمام بالفرد والتفاصيل اليومية البسيطة هو ما يمنح الفيلم القصير قوة جمالية فريدة، فهو فضاء للتجريب البصري الذي يحاول التعبير عن أحلام الإنسان في إطار واقعه ووجوده.
بهذا التتويج، تعزز زينب واكريم مكانتها كأحد أبرز الأسماء الصاعدة في السينما المغربية، مؤكدة على قدرة السينما الجديدة في المغرب على فتح آفاق جديدة تلامس الواقع المعاش بأساليب مبتكرة وقضايا إنسانية مؤثرة.