تشير التقارير والصور و الفيديوهات التي توصل بها موقع لوديجي أنفو إلى الظروف والخروقات والتجاوزات في سوق الجملة والتي تفتقر إلى التنظيم والتسيير القانوني.
وفي إتصال هاتفي أجريناه رفقة فاعل جمعوي ونقابي داخل أكبر سوق الجملة للفواكه والخضر في شمال إفريقيا " سعيد بوسمارة" في تصريح خص به موقع لوديجي أنفو قائلا: بلغ مجموع التكاليف السنوية بسوق الجملة بالدار البيضاء 100 مليون سنتيم، بميزانية شهرية تتجاوز 8 ملايين سنتيم والسبب حسب تصريح بوسمارة هو الاستخدام الغير المعلقن للكهرباء لإنارة السوق والمرافق الإدارية وقاعات البيع الخاص به
إلى جانب تبذير المياه الصالحة للشرب في المراحيض العمومية ورش النباتات ، مما أثقل كاهل ميزانية سوق الجملة بالدار البيضاء.
وفي بيان رسالة إخبارية للسيد عامل عمالة مقاطعة مولاي رشيد توصل بيها موقع لوديجي أنفو جاء فيه : تنديد كل من عمال ومهني سوق الجملة للفواكه والخضر بالدار البيضاء مايقع في سوق الجملة من :
تسيير عشوائي وآنتشار للفوضى مما ينتج عنه عرقلة لسير العادي لسوق الجملة
ويتسائل كل من مهني وعمال السوق عن مداخيل هذه المرافق الخاصة بوكلاء سوق الجملة كالمربع 1 والمربع 3 والمرافق العمومية والرحبة 2 و" باركينات السيارات " ومستودعات الصناديق الفارغة والعديد من الميزانيات الخارجة من المربعات التي سبق ذكرها .
وعبر سعيد بوسمارة عن إستيائه تجاه غياب مستوصف صحي وإنعدام للنظافة مع غياب أبسط الخدمات للفلاحين وتجار المرافق
وفي نفس السياق طالب سعيد بوسمارة بتنظيم مباراة للوكلاء الخاصيين بي المربع 1والمربع 3 والمربع الجديد الرحبة 2 العشوائي المغطى
وبتفعيل الفصل 76 من النظام الداخلي الخاص بالمجلس الإستشاري بالسوق والمتكون من المدير والسلطات المحلية والوكلاء أو ممثليهم والتجار وممثلي المنتجين أو الفلاح وأمناء سوق الجملة...
وبتسوية الوضعية القانونية لأصحاب المحلات التجارية قبل ترحيل سوق الجملة
وأشار سعيد بوسمارة إلى مسألة " الكناش" و "دفتر التحملات" بمراجعة الخاصة للإستغلال للمحلات التجارية لتجار السوق بالمرافق
وبتعديل القرار الوزاري الصادرسنة 1962 المنظم لأسواق الجملة بمشاركة الجمعيات والنقابات على المستوى الوطني .
وفي الختام طالب الفاعل الجمعوي والنقابي بسوق الجملة للفواكه والخضر في شمال إفريقيا " سعيد بوسمارة" السلطات المحلية والمنتخبة بفتح مجال للحوار حول مسألة ترحيل السوق وعن مصير حوالي 30.000 أسرة مهددة بفقدان قوتها اليومي ، خاصة القاطنين بجوار مرفق سوق الجملة للخضر والفواكه بالدار البيضاء .
وفي إتصال هاتفي أجريناه رفقة فاعل جمعوي ونقابي داخل أكبر سوق الجملة للفواكه والخضر في شمال إفريقيا " سعيد بوسمارة" في تصريح خص به موقع لوديجي أنفو قائلا: بلغ مجموع التكاليف السنوية بسوق الجملة بالدار البيضاء 100 مليون سنتيم، بميزانية شهرية تتجاوز 8 ملايين سنتيم والسبب حسب تصريح بوسمارة هو الاستخدام الغير المعلقن للكهرباء لإنارة السوق والمرافق الإدارية وقاعات البيع الخاص به
إلى جانب تبذير المياه الصالحة للشرب في المراحيض العمومية ورش النباتات ، مما أثقل كاهل ميزانية سوق الجملة بالدار البيضاء.
وفي بيان رسالة إخبارية للسيد عامل عمالة مقاطعة مولاي رشيد توصل بيها موقع لوديجي أنفو جاء فيه : تنديد كل من عمال ومهني سوق الجملة للفواكه والخضر بالدار البيضاء مايقع في سوق الجملة من :
تسيير عشوائي وآنتشار للفوضى مما ينتج عنه عرقلة لسير العادي لسوق الجملة
ويتسائل كل من مهني وعمال السوق عن مداخيل هذه المرافق الخاصة بوكلاء سوق الجملة كالمربع 1 والمربع 3 والمرافق العمومية والرحبة 2 و" باركينات السيارات " ومستودعات الصناديق الفارغة والعديد من الميزانيات الخارجة من المربعات التي سبق ذكرها .
وعبر سعيد بوسمارة عن إستيائه تجاه غياب مستوصف صحي وإنعدام للنظافة مع غياب أبسط الخدمات للفلاحين وتجار المرافق
وفي نفس السياق طالب سعيد بوسمارة بتنظيم مباراة للوكلاء الخاصيين بي المربع 1والمربع 3 والمربع الجديد الرحبة 2 العشوائي المغطى
وبتفعيل الفصل 76 من النظام الداخلي الخاص بالمجلس الإستشاري بالسوق والمتكون من المدير والسلطات المحلية والوكلاء أو ممثليهم والتجار وممثلي المنتجين أو الفلاح وأمناء سوق الجملة...
وبتسوية الوضعية القانونية لأصحاب المحلات التجارية قبل ترحيل سوق الجملة
وأشار سعيد بوسمارة إلى مسألة " الكناش" و "دفتر التحملات" بمراجعة الخاصة للإستغلال للمحلات التجارية لتجار السوق بالمرافق
وبتعديل القرار الوزاري الصادرسنة 1962 المنظم لأسواق الجملة بمشاركة الجمعيات والنقابات على المستوى الوطني .
وفي الختام طالب الفاعل الجمعوي والنقابي بسوق الجملة للفواكه والخضر في شمال إفريقيا " سعيد بوسمارة" السلطات المحلية والمنتخبة بفتح مجال للحوار حول مسألة ترحيل السوق وعن مصير حوالي 30.000 أسرة مهددة بفقدان قوتها اليومي ، خاصة القاطنين بجوار مرفق سوق الجملة للخضر والفواكه بالدار البيضاء .