الدكتور انور الشرقاوي : odj arabe
وتصاب المرأة المغربية أولا بسرطان الثدي وعنق الرحم .
وحسب الإحصائيات الجهوية والجزئية المغربية ، فإن هذه السرطانات تمثل على التوالي 38.1٪ و 8.1٪ .
ومن أجل الحد من تطور هذين النوعين من السرطان ، أطلقت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية مؤخرًا حملة وطنية لرفع مستوى الوعي ، وقبل كل شيء ، الفحص المبكر .
من أجل صحتك وقاية وحماية
تحت هذا الشعار ، انطلقت الحملة الجديدة ، ويتعلق الأمر بشكل أساسي بالنساء اللائي تتراوح أعمارهن بين 40 و 69 عامًا لسرطان الثدي والنساء اللواتي تتراوح أعمارهن بين 30 و 49 عاما لسرطان عنق الرحم .
وتدخل الحملة من أجل توعية المرأة في المغرب على أن طريقها إلى الخلاص هو الكشف المبكر .
فقد أصبح هذا الأمر أكثر سهولة في المغرب ، حيث تم دمج الكشف المبكر في الرعاية الصحية الأولية ، وبشكل رئيسي على مستوى 50 مركزًا مرجعيًا للصحة الإنجابية و 11 مركزًا إقليميًا لأورام أمراض النساء والثدي في جميع أنحاء المملكة .
بالإضافة إلى ذلك ، تم شراء 22 وحدة متنقلة للتصوير الشعاعي للثدي في المناطق النائية .
ولمنح هذه العملية الوقائية المزيد من فرص النجاح، طلب من العديد من الجمعيات غير الحكومية دعم جهود الكشف المبكر هذه على مدار العام ، ولا سيما المنظمة الأفريقية لمكافحة الإيدز والجمعية المغربية لتنظيم الأسرة .
وحسب الإحصائيات الجهوية والجزئية المغربية ، فإن هذه السرطانات تمثل على التوالي 38.1٪ و 8.1٪ .
ومن أجل الحد من تطور هذين النوعين من السرطان ، أطلقت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية مؤخرًا حملة وطنية لرفع مستوى الوعي ، وقبل كل شيء ، الفحص المبكر .
من أجل صحتك وقاية وحماية
تحت هذا الشعار ، انطلقت الحملة الجديدة ، ويتعلق الأمر بشكل أساسي بالنساء اللائي تتراوح أعمارهن بين 40 و 69 عامًا لسرطان الثدي والنساء اللواتي تتراوح أعمارهن بين 30 و 49 عاما لسرطان عنق الرحم .
وتدخل الحملة من أجل توعية المرأة في المغرب على أن طريقها إلى الخلاص هو الكشف المبكر .
فقد أصبح هذا الأمر أكثر سهولة في المغرب ، حيث تم دمج الكشف المبكر في الرعاية الصحية الأولية ، وبشكل رئيسي على مستوى 50 مركزًا مرجعيًا للصحة الإنجابية و 11 مركزًا إقليميًا لأورام أمراض النساء والثدي في جميع أنحاء المملكة .
بالإضافة إلى ذلك ، تم شراء 22 وحدة متنقلة للتصوير الشعاعي للثدي في المناطق النائية .
ولمنح هذه العملية الوقائية المزيد من فرص النجاح، طلب من العديد من الجمعيات غير الحكومية دعم جهود الكشف المبكر هذه على مدار العام ، ولا سيما المنظمة الأفريقية لمكافحة الإيدز والجمعية المغربية لتنظيم الأسرة .