هذا التحرك الذي يشل المحاكم في جميع أنحاء البلاد يسلط الضوء على التوترات المتزايدة بين الموظفين القضائيين والحكومة. مطالب الكتبة واضحة: تحسين أوضاعهم، زيادات في الأجور، والاعتراف بدورهم الأساسي في سير النظام القضائي.
هذا الإضراب يزيد فقط من تأخير معالجة القضايا القضائية، مما يؤثر مباشرة على المتقاضين، خاصة أولئك الموجودين في السجن الاحتياطي الذين تتأخر محاكماتهم. وعلى الرغم من سنوات من الوعود غير المحققة، يواصل الكتبة المطالبة بتحسين ظروف عملهم ويرفضون التراجع. قد يكون هذا الصراع نقطة تحول للإدارة القضائية في المغرب.
هذا الإضراب يزيد فقط من تأخير معالجة القضايا القضائية، مما يؤثر مباشرة على المتقاضين، خاصة أولئك الموجودين في السجن الاحتياطي الذين تتأخر محاكماتهم. وعلى الرغم من سنوات من الوعود غير المحققة، يواصل الكتبة المطالبة بتحسين ظروف عملهم ويرفضون التراجع. قد يكون هذا الصراع نقطة تحول للإدارة القضائية في المغرب.