بينما يرى المغرب في هذا التطور انتصاراً دبلوماسياً، يثير هذا القرار جدلاً دولياً، خاصة مع جبهة البوليساريو وداعميها مثل الجزائر. الكتب المدرسية التي تلعب دوراً حيوياً في تشكيل عقول الشباب، تعكس الآن رؤية جيوسياسية تتماشى مع التطلعات المغربية، مما يعكس تحولاً في العلاقات بين فرنسا والمغرب وقد يغير طريقة تناول هذه القضية الحساسة في أوروبا.