هذه القضية تحولت بسرعة إلى رمز لتجارة التعليم. اشتعلت وسائل التواصل الاجتماعي، وارتفعت أصوات منددة بانتهاك حقوق الأطفال والمس بكرامة التعليم. وقد ردت إدارة المدرسة بسرعة، موضحة أن الأمر كان سوء فهم ناتج عن خطأ في التواصل. ومع ذلك، أثارت هذه القضية من جديد النقاش حول نقص التنظيم في قطاع التعليم الخاص في المغرب، حيث يبدو أن المصالح الاقتصادية تتغلب أحيانًا على الاعتبارات التربوية والأخلاقية.
آخر الأخبار
القنيطرة: بيع مدرسة يثير غضباً وطنياً
أثارت إعلان عقاري عن بيع مدرسة خاصة في القنيطرة استنكاراً عاماً. الإعلان الذي صيغ بطريقة غامضة يشير إلى أن المؤسسة معروضة للبيع "مع طلابها"، وهو ما اعتبره العديد من المواطنين والمنظمات أمراً صادماً.
سارة البوفي كاتبة وصحفية بالمؤسسة الإعلامية الرسالة… إعرف المزيد حول هذا الكاتب
الاثنين 9 شتنبر 2024
في نفس الركن
{{#item}}
{{/item}}
{{/items}}