فرانسيسكو جافيير لاكويفا: اسبانيا حققت اقلاعا رياضيا مهما
واعتبر فرانسيسكو خافيير لاكويفا الباحث في التواصل الرياضي والتاريخ ، ان تجربة اسبانيا هي تجربة قوية مبنية على إخفاقات خلت في السابق، بحيث بنت اسبانيا تقييمها على تجارب سابقة لم تحقق فيها اسبانيا القابا رياضية ، وبالتالي جلس الجميع على طاولة النقاش وبدا العمل بكل جدي,
وأضاف ان بعد اولمبيات برشلولة 1992، انطلق العمل لتحقيق ارقام جديدة والدفاع عن الرياضة الاسبانية حتى تحقق ما عجرت عنه في السابق.
وقال ان الحكومة الاسبانية تعي ما تعمل عليه في الجانب الرياضي واكل يتحمل مسؤوليته بالإضافة الى الجامعات التي تعرف ما عليها، وتشتغل وفق استراتيجية معقولة وحقيقية.
سامبييرو روبيرتو: إيطاليا قوة رياضية لا يمكن الاستهانة بها
نفس ما ذهب اليه الاسباني قبل ذلك، قال سامبييرو مدير المصلحة الدولية في قطب الرياضة بوزارة الشباب والرياضة بإيطاليا، ان هذه الاخيرة تعمل وفق استراتيجية وضعتها وزارة الرياضة، علما ان الإخفاقات كانت كنظيرتها الاسبانية، وهو ما يعطي تصورا واضحا ان الرياضة لا يمكن ان تشتغل خارج التصور الحكومي والتدبير السياسي المعلقن.
فايطاليا يضيف المتحدث لها خصوصية فكل الإنجازات الرياضية تذهب نحو صقل المواهب
ودمج القوات الأمنية والعسكرية والاطفائيين في هذه التجربة، علما ان الاهتمام بكل الرياضات تم وفق شكل قانوني ودسترة الرياضية مؤخرا في انتظار مرسوم حكومي لفتح اعتمادات مالية جديدة لاجل الرياضة.
من جانب اخر قدم المستشار التقني الإيطالي دعمه الكامل لفتح باب التعاون مع كل من يرغب في ذلك ولما لا افريقيا لتستفيد من تجربة المانيا كعاشر قوة رياضية في العالم المعاصر.
ليك نيكنوف: فرنسا تسعى للتقدم اكثر في المجال الرياضي
قال الخبير في السياسات العمومية الفرنسي ليك نيكنوف ان فرنسا بكل مؤسساتها الحكومية والسياسية والمدنية، تعي تمام الوعي ان الرياضة اليوم مجال للاستثمار والتموقع الجيوسياسي، ورغبة رئيس الحكومة في دعمها، افرزته تجربة "اولمبيات باريس" الأخيرة.
وعرج نيكنوف للحديث ان السياسة الرياضية بفرنسا جاءت مع الجينيرال "دوغول" ، وبالتالي بدا واضحا من خلال الاجرءات السياسية ان القطاع الرياضي هو المفتاح الذي يفتح جميع الأبواب، اذن الحكامة في التدبير هي جزء لا يتجزأ من إنجاح أي سياسية
واعتبر فرانسيسكو خافيير لاكويفا الباحث في التواصل الرياضي والتاريخ ، ان تجربة اسبانيا هي تجربة قوية مبنية على إخفاقات خلت في السابق، بحيث بنت اسبانيا تقييمها على تجارب سابقة لم تحقق فيها اسبانيا القابا رياضية ، وبالتالي جلس الجميع على طاولة النقاش وبدا العمل بكل جدي,
وأضاف ان بعد اولمبيات برشلولة 1992، انطلق العمل لتحقيق ارقام جديدة والدفاع عن الرياضة الاسبانية حتى تحقق ما عجرت عنه في السابق.
وقال ان الحكومة الاسبانية تعي ما تعمل عليه في الجانب الرياضي واكل يتحمل مسؤوليته بالإضافة الى الجامعات التي تعرف ما عليها، وتشتغل وفق استراتيجية معقولة وحقيقية.
سامبييرو روبيرتو: إيطاليا قوة رياضية لا يمكن الاستهانة بها
نفس ما ذهب اليه الاسباني قبل ذلك، قال سامبييرو مدير المصلحة الدولية في قطب الرياضة بوزارة الشباب والرياضة بإيطاليا، ان هذه الاخيرة تعمل وفق استراتيجية وضعتها وزارة الرياضة، علما ان الإخفاقات كانت كنظيرتها الاسبانية، وهو ما يعطي تصورا واضحا ان الرياضة لا يمكن ان تشتغل خارج التصور الحكومي والتدبير السياسي المعلقن.
فايطاليا يضيف المتحدث لها خصوصية فكل الإنجازات الرياضية تذهب نحو صقل المواهب
ودمج القوات الأمنية والعسكرية والاطفائيين في هذه التجربة، علما ان الاهتمام بكل الرياضات تم وفق شكل قانوني ودسترة الرياضية مؤخرا في انتظار مرسوم حكومي لفتح اعتمادات مالية جديدة لاجل الرياضة.
من جانب اخر قدم المستشار التقني الإيطالي دعمه الكامل لفتح باب التعاون مع كل من يرغب في ذلك ولما لا افريقيا لتستفيد من تجربة المانيا كعاشر قوة رياضية في العالم المعاصر.
ليك نيكنوف: فرنسا تسعى للتقدم اكثر في المجال الرياضي
قال الخبير في السياسات العمومية الفرنسي ليك نيكنوف ان فرنسا بكل مؤسساتها الحكومية والسياسية والمدنية، تعي تمام الوعي ان الرياضة اليوم مجال للاستثمار والتموقع الجيوسياسي، ورغبة رئيس الحكومة في دعمها، افرزته تجربة "اولمبيات باريس" الأخيرة.
وعرج نيكنوف للحديث ان السياسة الرياضية بفرنسا جاءت مع الجينيرال "دوغول" ، وبالتالي بدا واضحا من خلال الاجرءات السياسية ان القطاع الرياضي هو المفتاح الذي يفتح جميع الأبواب، اذن الحكامة في التدبير هي جزء لا يتجزأ من إنجاح أي سياسية