ويرى السنتيسي أن الخطاب الملكي ربط أيضا بين استكمال الوحدة الترابية، من خلال التأييد الدولي المتواصل للطرح المغربي الواقعي وذي المصداقية، وبين التنمية، سواء بالنسبة للأقاليم الجنوبية أو بالنسبة لإفريقيا، لافتا إلى تركيز الخطاب الملكي على تأهيل المجال الاطلسي الساحلي للصحراء المغربية وتحويل الواجهة الاطلسية إلى فضاء للتواصل الإنساني والاشعاع القاري .
وسجل السنتيسي ضمن تصريح له، أن ذلك يشكل نموذجا تنمويا ذي بعد ساحلي ينضاف إلى النموذج التنموي الناجح للأقاليم الجنوبية، مضيفا أنه نموذج يجمع بين تأهيل الاقتصاد البحري والتنقيب عن الموارد البحرية والسياحة الاطلسية والفلاحة و الاقتصاد الأزرق وبين توطيد التعاون مع العمق الافريقي .
وأكد رئيس الفريق الحركي أن الغاية تتجلى في رفع التحديات ومواجهتها ليس بالسلاح ولكن بالتنمية، مشددا على أن المغرب يجسد عمليا هذا التوجه من خلال مشروع أنبوب الغاز : نيجيريا / المغرب والاطار المؤسسي الذي يجمع 23 دولة افريقية .
واعتبر السنتيسي أن هذه الرؤية الاستراتيجية للملك من شأنها تحقيق ثالوث التنمية والأمن والثقة، تجاه افريقيا عبر بوابة الأقاليم الجنوبية، مبرزا أن تجسيد هذه الرؤية الاستراتيجية ستمكن من انبثاق الاستثمارات والمشاريع الكبرى وتشجيع دينامية التنمية في الواجهة الاطلسية ،في إطار الشراكة المنتجة في إطار رابح رابح والتعاون جنوب جنوب .
وخلص رئيس فريق “السنبلة” إلى أنه استلهاما من روح المسيرة الخضراء وقسمها الخالد، يؤكد الملك محمد السادس بأن المغرب باعتباره دولة/ أمة يمضي قدما في مسيرة التنمية والتحديث، والانفتاح على شركائه ،رغم مناورات ودسائس الخصوم المكشوفين والخفيين .
وسجل السنتيسي ضمن تصريح له، أن ذلك يشكل نموذجا تنمويا ذي بعد ساحلي ينضاف إلى النموذج التنموي الناجح للأقاليم الجنوبية، مضيفا أنه نموذج يجمع بين تأهيل الاقتصاد البحري والتنقيب عن الموارد البحرية والسياحة الاطلسية والفلاحة و الاقتصاد الأزرق وبين توطيد التعاون مع العمق الافريقي .
وأكد رئيس الفريق الحركي أن الغاية تتجلى في رفع التحديات ومواجهتها ليس بالسلاح ولكن بالتنمية، مشددا على أن المغرب يجسد عمليا هذا التوجه من خلال مشروع أنبوب الغاز : نيجيريا / المغرب والاطار المؤسسي الذي يجمع 23 دولة افريقية .
واعتبر السنتيسي أن هذه الرؤية الاستراتيجية للملك من شأنها تحقيق ثالوث التنمية والأمن والثقة، تجاه افريقيا عبر بوابة الأقاليم الجنوبية، مبرزا أن تجسيد هذه الرؤية الاستراتيجية ستمكن من انبثاق الاستثمارات والمشاريع الكبرى وتشجيع دينامية التنمية في الواجهة الاطلسية ،في إطار الشراكة المنتجة في إطار رابح رابح والتعاون جنوب جنوب .
وخلص رئيس فريق “السنبلة” إلى أنه استلهاما من روح المسيرة الخضراء وقسمها الخالد، يؤكد الملك محمد السادس بأن المغرب باعتباره دولة/ أمة يمضي قدما في مسيرة التنمية والتحديث، والانفتاح على شركائه ،رغم مناورات ودسائس الخصوم المكشوفين والخفيين .