وكشف وليد الركراكي، خلال الندوة الصحفية التي عقدها صباح اليوم الخميس لكشف لائحة المنتخب المغربي لمواجهة إرتيريا وتنزانيا في أولى جولتين من تصفيات نهائيات كأس العالم 2026، أنه يضع لائحة تضم بين 40 و50 لاعبا يمكنهم مرافقة “الأسود” في رحلته إلى “أرض الفيلة” يناير المقبل .
وأكد المدرب المغربي أن اللائحة التي كشف عنها لمواجهة إرتيريا وتنزانيا ليست بالضرورة المجموعة التي ستشارك في كأس إفريقيا، وقال: “أركز في كل مباراة على حدة، واللائحة التي أعددتها اليوم ليست بالضرورة اللائحة التي ستشارك في كأس إفريقيا”، مضيفا “كما أقول دائما، الأماكن داخل المنتخب ثمينة، فأنا آخذ بعين الاعتبار درجة الاستعداد، روح الفريق، ولا أغير كثيرا في بعض المرات لأننا مقبلون على مسابقة مهمة” .
واعترف الركراكي بصعوبة اختيار اللاعبين عند اقتراب موعد المباريات، لذلك أكد أن باب المنتخب مفتوح أمام اللاعبين المتألقين القادرين على تقديم الإضافة، وأوضح بهذا الصدد: “ما يزال هناك أماكن للتنافس عليها. اليوم لدينا 25 لاعبا وسيغادر منهم لاعبان، وهناك أيضا العزوزي والأملاح المصابان، وبوفال الذي عاد من الإصابة، ولاعبين آخرين يستحقون أن يكونوا اليوم معنا”، مؤكدا أنه والطاقم التقني سيقومون بأفضل الاختيارات لكأس إفريقيا .
وشدد الناخب الوطني على أن تجريب اللاعبين لم ينته بعد رغم دنو موعد انطلاقة “الكان”، لأنه يبحث دائما “عن الجودة في المنتخب المغربي، وأي لاعب جيد مرحب به”، مسترسلا “جربنا العديد من اللاعبين ضد منتخب كوت ديفوار وفي مباريات شهر يونيو، وعند انطلاق المنافسات سنعود لأسلوب لعبنا وروح المجموعة التي يجب أن نعمل على تطويرها”، مؤكدا أن توجيه الدعوة لأول مرة لسفيان ديوب، نجم نيس الفرنسي، يدخل في هذا الباب .
وعن عدم استدعائه لسفيان رحيمي، الذي يتألق في الدوري الإماراتي رفقة العين، أكد الركراكي ألا خلاف له مع النجم الرجاوي السابق، مبرزا أنه معجب بما يقدمه وبمهاراته وإمكانياته، بيد أنه أشار إلى أن “هناك من هو أحسن منه في المنتخب الآن من ناحية السن والتنافسية ومن لهم مستقبل مع المنتخب” .
وتساءل الركراكي عن السر وراء الاستفسارات المتكررة عن عدم استدعاء رحيمي للمنتخب قائلا: “لماذا لا نتحدث عن مراد باتنة الذي يستحق الحضور أيضا، والعديد من اللاعبين الآخرين”، مضيفا “في مركز الجناحين، لدينا الزلزولي وسفيان ديوب وعدلي وحكيم زياش، وسفيان بوفال الذي لم أستدعه اليوم، وحاولت أن أكون منطقيا لأبعد حد في اللائحة” .
وأكد المدرب المغربي أن اللائحة التي كشف عنها لمواجهة إرتيريا وتنزانيا ليست بالضرورة المجموعة التي ستشارك في كأس إفريقيا، وقال: “أركز في كل مباراة على حدة، واللائحة التي أعددتها اليوم ليست بالضرورة اللائحة التي ستشارك في كأس إفريقيا”، مضيفا “كما أقول دائما، الأماكن داخل المنتخب ثمينة، فأنا آخذ بعين الاعتبار درجة الاستعداد، روح الفريق، ولا أغير كثيرا في بعض المرات لأننا مقبلون على مسابقة مهمة” .
واعترف الركراكي بصعوبة اختيار اللاعبين عند اقتراب موعد المباريات، لذلك أكد أن باب المنتخب مفتوح أمام اللاعبين المتألقين القادرين على تقديم الإضافة، وأوضح بهذا الصدد: “ما يزال هناك أماكن للتنافس عليها. اليوم لدينا 25 لاعبا وسيغادر منهم لاعبان، وهناك أيضا العزوزي والأملاح المصابان، وبوفال الذي عاد من الإصابة، ولاعبين آخرين يستحقون أن يكونوا اليوم معنا”، مؤكدا أنه والطاقم التقني سيقومون بأفضل الاختيارات لكأس إفريقيا .
وشدد الناخب الوطني على أن تجريب اللاعبين لم ينته بعد رغم دنو موعد انطلاقة “الكان”، لأنه يبحث دائما “عن الجودة في المنتخب المغربي، وأي لاعب جيد مرحب به”، مسترسلا “جربنا العديد من اللاعبين ضد منتخب كوت ديفوار وفي مباريات شهر يونيو، وعند انطلاق المنافسات سنعود لأسلوب لعبنا وروح المجموعة التي يجب أن نعمل على تطويرها”، مؤكدا أن توجيه الدعوة لأول مرة لسفيان ديوب، نجم نيس الفرنسي، يدخل في هذا الباب .
وعن عدم استدعائه لسفيان رحيمي، الذي يتألق في الدوري الإماراتي رفقة العين، أكد الركراكي ألا خلاف له مع النجم الرجاوي السابق، مبرزا أنه معجب بما يقدمه وبمهاراته وإمكانياته، بيد أنه أشار إلى أن “هناك من هو أحسن منه في المنتخب الآن من ناحية السن والتنافسية ومن لهم مستقبل مع المنتخب” .
وتساءل الركراكي عن السر وراء الاستفسارات المتكررة عن عدم استدعاء رحيمي للمنتخب قائلا: “لماذا لا نتحدث عن مراد باتنة الذي يستحق الحضور أيضا، والعديد من اللاعبين الآخرين”، مضيفا “في مركز الجناحين، لدينا الزلزولي وسفيان ديوب وعدلي وحكيم زياش، وسفيان بوفال الذي لم أستدعه اليوم، وحاولت أن أكون منطقيا لأبعد حد في اللائحة” .