وأفاد بلاغ للمنظمين بأن “الأمر يتعلق بأول ربع قرن من التفرد والذي شهد توالي أكبر أسماء الجاز وموسيقى العالم إلى جانب معلمي كناوة فوق منصات المهرجان. ككل دورة، وبباقة من أبرز الفنانين المنتظَرين بالمغرب، يعد المهرجان بليالٍ لا تنسى ستصدح خلالها أجمل وأقوى الأصوات بأركان مدينة الرياح”.
وأضاف البلاغ أن من بين الأسماء التي ستضيء فعاليات الدورة ال25، بويكا (BUIKA) (إسبانيا)، وسان لوفون (SAINT LEVANT) (فلسطين)، والإخوة بريكر، تجديد اللقاء (THE BRECKER BROTHERS BAND REUNION) (الولايات المتحدة الأمريكية)، وبوكانطي (BOKANTÉ) (الولايات المتحدة الأمريكية جزر غوادلوب).
ومن خلال موسيقى الفلامنكو، والبلوز، والجاز، والموسيقى الشرقية، والراب، والرومبا جيتان، والشعبي، يؤكد المهرجان طابعه الانتقائي الذي فرضه كموعد رئيسي على جدول الأحداث الموسيقية العالمية.
وذكر المصدر ذاته، أن المشاعر الجياشة التي تتدفق من صوت بويكا الأجش تجعل منها أحد أبرز وأشهر الأصوات عبر العالم. صوت معبر بشكل لا يضاهى، يمزج روح الفلامنكو وعمق موسيقى الجاز، يتجاوز الحواجز اللغوية ويراوغ الحدود الموسيقية.
أما النجم الصاعد بالمشهد الموسيقي الدولي، مغني الراب الفلسطيني ذو الأصول المختلطة والجمهور متعدد الأجيال، سان لوفون، فيمزج، بإبداع وتفرد، اللغات العربية والإنجليزية والفرنسية في أغانيه. وتحقق إبداعاته التي تجمع بين موسيقى الهيب هوب وموسيقى “الآر أند بي” نجاحا ضخما على المنصات وتحصد ملايين المشاهدات على شبكات التواصل الاجتماعي.
وببرمجته لراندي بريكر ومجموعته ” THE BRECKER BROTHERS BAND REUNION”، يستقبل المهرجان أحد أهم أسماء موسيقى الجاز في الخمسين سنة الأخيرة، والذي اكتسح، رفقة شقيقه الراحل مايكل بريكر، المنصات حول العالم وأثرا معا وبشكل دائمٍ على أجيال من الموسيقيين.
أما مجموعة “بوكانتي” التي تجمع ثلة رائعة من العازفين من خلفيات متنوعة، وتحمل توقيع مايكل ليج، أحد أعظم عازفي الجاز من جيله ومؤسس مجموعة ” Snarky Puppy”، فتتفرد بميزة فاصلة ذلك أن مغنيتها مليكة تيرولين تتقن بامتياز المتطلبات الصوتية لموسيقى الجاز وتلقي نصوصا باللغات الكريولية والفرنسية والإنجليزية يتردد صداها ليجاري النضالات التي يواجهها العالم اليوم.
وأشار المصدر ذاته، إلى أنه بمناسبة الدورة 25، سيقدم مهرجان كناوة وموسيقى العالم 53 حفلا موسيقيا وأزيد من 400 فنان.
وفي إطار حرصه ككل سنة، على ضمان توازن مثالي بين معلمي كناوة وموسيقيي العالم، يقدم الاختيار الفني للدورة الخامسة والعشرين برمجة مدروسة بعناية، مصممة لإرضاء جميع الجماهير، تقترح مزيجا من الأساليب الموسيقية المتنوعة وتهدف إلى أن تكون رائدة وجريئة ومتناغمة وشاملة، وقبل كل شيء، دعوة لعيش تجربة فريدة من نوعها.
وأضاف البلاغ أن من بين الأسماء التي ستضيء فعاليات الدورة ال25، بويكا (BUIKA) (إسبانيا)، وسان لوفون (SAINT LEVANT) (فلسطين)، والإخوة بريكر، تجديد اللقاء (THE BRECKER BROTHERS BAND REUNION) (الولايات المتحدة الأمريكية)، وبوكانطي (BOKANTÉ) (الولايات المتحدة الأمريكية جزر غوادلوب).
ومن خلال موسيقى الفلامنكو، والبلوز، والجاز، والموسيقى الشرقية، والراب، والرومبا جيتان، والشعبي، يؤكد المهرجان طابعه الانتقائي الذي فرضه كموعد رئيسي على جدول الأحداث الموسيقية العالمية.
وذكر المصدر ذاته، أن المشاعر الجياشة التي تتدفق من صوت بويكا الأجش تجعل منها أحد أبرز وأشهر الأصوات عبر العالم. صوت معبر بشكل لا يضاهى، يمزج روح الفلامنكو وعمق موسيقى الجاز، يتجاوز الحواجز اللغوية ويراوغ الحدود الموسيقية.
أما النجم الصاعد بالمشهد الموسيقي الدولي، مغني الراب الفلسطيني ذو الأصول المختلطة والجمهور متعدد الأجيال، سان لوفون، فيمزج، بإبداع وتفرد، اللغات العربية والإنجليزية والفرنسية في أغانيه. وتحقق إبداعاته التي تجمع بين موسيقى الهيب هوب وموسيقى “الآر أند بي” نجاحا ضخما على المنصات وتحصد ملايين المشاهدات على شبكات التواصل الاجتماعي.
وببرمجته لراندي بريكر ومجموعته ” THE BRECKER BROTHERS BAND REUNION”، يستقبل المهرجان أحد أهم أسماء موسيقى الجاز في الخمسين سنة الأخيرة، والذي اكتسح، رفقة شقيقه الراحل مايكل بريكر، المنصات حول العالم وأثرا معا وبشكل دائمٍ على أجيال من الموسيقيين.
أما مجموعة “بوكانتي” التي تجمع ثلة رائعة من العازفين من خلفيات متنوعة، وتحمل توقيع مايكل ليج، أحد أعظم عازفي الجاز من جيله ومؤسس مجموعة ” Snarky Puppy”، فتتفرد بميزة فاصلة ذلك أن مغنيتها مليكة تيرولين تتقن بامتياز المتطلبات الصوتية لموسيقى الجاز وتلقي نصوصا باللغات الكريولية والفرنسية والإنجليزية يتردد صداها ليجاري النضالات التي يواجهها العالم اليوم.
وأشار المصدر ذاته، إلى أنه بمناسبة الدورة 25، سيقدم مهرجان كناوة وموسيقى العالم 53 حفلا موسيقيا وأزيد من 400 فنان.
وفي إطار حرصه ككل سنة، على ضمان توازن مثالي بين معلمي كناوة وموسيقيي العالم، يقدم الاختيار الفني للدورة الخامسة والعشرين برمجة مدروسة بعناية، مصممة لإرضاء جميع الجماهير، تقترح مزيجا من الأساليب الموسيقية المتنوعة وتهدف إلى أن تكون رائدة وجريئة ومتناغمة وشاملة، وقبل كل شيء، دعوة لعيش تجربة فريدة من نوعها.