الفندق كان في ملكية رجل اعمال سعودي الشيخ أبو الجدايل، الذي اشترى سنة 1992 فندق “مرحبا” من مالكه “جيف اوحنا” يهودي مغربي، ورصد مبلغ 45 مليون دولار أميركي من أجل إصلاحه وتجديده، وقذ واجهت رجل الاعمال السعودي عدد من الصعوبات وصلت الى القضاء كما كاد مشروعه الاستثماري ان يتوقف لكنه تلقى الدعم والمساندة من طرف الوالي السابق ادريس بنهيمة وازاح من أمامه كل العراقيل الإدارية واعلن في تصريح صحفي نشرته حينها يومية ” الشرق الأوسط “السعودية ان موعد اكتمال وافتتاح الفندق هو سنة 2005، و ظل الفندق عبارة عن بناية اسمنتية، منذ رحيل مالكه عن الدنيا.
و عمل الوالي امهيدية، على تسريع وتيرة العمل في كل المشاريع المتعثرة والى اطلاق المشاريع المتوقفة، والى إيلاء عناية خاصة بالمشاريع الكبرى من بينها مشروع إعادة احياء مركز المدينة والمدار السياحي وتاهيل المدية العتيقة، وتأهيل كل الشوارع الرئيسية، من قبيل الجيش الملكي والموحدين ومحمد الخامس التي تتواجد فيها بنايات تاريخية والفنادق السياحية الكبرى، خاصة التاريخية منها، أمثال فندق “رويال منصور” الذي اقتراب اصلاحه و”ريجينسي” وفندق “شيراتون” سابقا وفندق “الفرح”، وزنقة سيدي بليوط جيث شيدت فنادق حديثة.
و عمل الوالي امهيدية، على تسريع وتيرة العمل في كل المشاريع المتعثرة والى اطلاق المشاريع المتوقفة، والى إيلاء عناية خاصة بالمشاريع الكبرى من بينها مشروع إعادة احياء مركز المدينة والمدار السياحي وتاهيل المدية العتيقة، وتأهيل كل الشوارع الرئيسية، من قبيل الجيش الملكي والموحدين ومحمد الخامس التي تتواجد فيها بنايات تاريخية والفنادق السياحية الكبرى، خاصة التاريخية منها، أمثال فندق “رويال منصور” الذي اقتراب اصلاحه و”ريجينسي” وفندق “شيراتون” سابقا وفندق “الفرح”، وزنقة سيدي بليوط جيث شيدت فنادق حديثة.