يهدف هذا الحدث السنوي إلى تسليط الضوء على النماذج النسائية الملهمة وتعزيز الثقة بالنفس لدى الفتيات والشابات، خاصة اللواتي ينحدرن من بيئات اجتماعية هشة. يسعى البرنامج لإبراز قصص نجاح نساء تحدين الصعوبات وأثبتن وجودهن في مجالات مثل ريادة الأعمال والإعلام والعلوم والطاقة والتعليم.
شهدت الدورة تكريم ست نساء متميزات، من بينهن خديجة بندم، الخبيرة في السلامة النووية التي تشغل مناصب قيادية في منظمات دولية كبرى مثل الوكالة الدولية للطاقة الذرية. كما شاركت الصحافية فاطمة إفريقي، التي تميزت بصوتها النقدي في الإعلام الثقافي.
ومن بين المشاركات أيضاً، المقاولة وصانعة المحتوى نسرين الكتاني، التي استطاعت الدمج بين العمل الرقمي والالتزام المجتمعي. بينما برزت نزهة زنبوع، الأستاذة المختصة في طريقة برايل، كنموذج للمرأة الكفيفة التي تدافع عن حق الجميع في تعليم عادل.
كما شاركت سكينة بن نعمان، الباحثة في الكيمياء، بتجربتها في الطاقة المستدامة، والدكتورة نوال الحوتي، الخبيرة في الإعلام الرقمي، التي سلطت الضوء على التحولات في مجال العلاقات العامة.
وفي تصريح له، أكد حميد بلفضيل، الرئيس المدير العام لمؤسسة جدارة، أن الحدث يعكس رؤية المؤسسة في تعزيز القدوة الإيجابية لبناء الطموح وتوسيع الآفاق. وأشار إلى أن "جدارة" تعمل منذ أكثر من 23 عامًا على تمكين الشباب، مع تركيز خاص على الفتيات.
من جانبها، أوضحت سميرة كبى، المسؤولة عن التطوير والتواصل بالمؤسسة، أن اختيار الضيفات تم بعناية لتقديم نماذج واقعية وملهمة. وأضافت أميمة مهيجر، المديرة التنفيذية للمؤسسة، أن اللقاء أتاح فرصة حوار مباشر مع شخصيات استثنائية، مؤكدة أن التمكين يتحقق بخلق روابط إنسانية ملهمة.
يُذكر أن مؤسسة جدارة، وهي جمعية مغربية ذات منفعة عامة، رافقت منذ تأسيسها في 2001 أكثر من 3543 مستفيدًا، مع نسبة إدماج مهني تصل إلى 92%.
شهدت الدورة تكريم ست نساء متميزات، من بينهن خديجة بندم، الخبيرة في السلامة النووية التي تشغل مناصب قيادية في منظمات دولية كبرى مثل الوكالة الدولية للطاقة الذرية. كما شاركت الصحافية فاطمة إفريقي، التي تميزت بصوتها النقدي في الإعلام الثقافي.
ومن بين المشاركات أيضاً، المقاولة وصانعة المحتوى نسرين الكتاني، التي استطاعت الدمج بين العمل الرقمي والالتزام المجتمعي. بينما برزت نزهة زنبوع، الأستاذة المختصة في طريقة برايل، كنموذج للمرأة الكفيفة التي تدافع عن حق الجميع في تعليم عادل.
كما شاركت سكينة بن نعمان، الباحثة في الكيمياء، بتجربتها في الطاقة المستدامة، والدكتورة نوال الحوتي، الخبيرة في الإعلام الرقمي، التي سلطت الضوء على التحولات في مجال العلاقات العامة.
وفي تصريح له، أكد حميد بلفضيل، الرئيس المدير العام لمؤسسة جدارة، أن الحدث يعكس رؤية المؤسسة في تعزيز القدوة الإيجابية لبناء الطموح وتوسيع الآفاق. وأشار إلى أن "جدارة" تعمل منذ أكثر من 23 عامًا على تمكين الشباب، مع تركيز خاص على الفتيات.
من جانبها، أوضحت سميرة كبى، المسؤولة عن التطوير والتواصل بالمؤسسة، أن اختيار الضيفات تم بعناية لتقديم نماذج واقعية وملهمة. وأضافت أميمة مهيجر، المديرة التنفيذية للمؤسسة، أن اللقاء أتاح فرصة حوار مباشر مع شخصيات استثنائية، مؤكدة أن التمكين يتحقق بخلق روابط إنسانية ملهمة.
يُذكر أن مؤسسة جدارة، وهي جمعية مغربية ذات منفعة عامة، رافقت منذ تأسيسها في 2001 أكثر من 3543 مستفيدًا، مع نسبة إدماج مهني تصل إلى 92%.