وستفتتح فعاليات المهرجان يوم 3 أكتوبر بعرض خاص للنجم الجزائري الشاب خالد وفرقة ناس الغيوان، في حفل يجمع بين موسيقى الراي والتراث المغربي. وفي اليوم الثاني، الموافق لـ 4 أكتوبر، سيخصص المهرجان لسهرة كوميدية بمشاركة نخبة من أبرز الكوميديين المغاربة، منهم بودر، ويسار، وجميل Le Shlag، ونونوغس، ويونس دوبارديو، ما يضمن للجمهور تجربة مميزة من الضحك والمرح.
أما اليوم الثالث والأخير، فسيكون مخصصًا لعشاق الأغنية الشرقية، حيث ستقام سهرة مع النجمين العربيين، المصري أحمد سعد واللبناني جوزيف عطية، ليختتم المهرجان بعروض موسيقية ممتعة.
وفي تصريح له، أكد لعزيز قادري، مؤسس شركة «FUN PROD» المنظمة للمهرجان، أن هذا الحدث الفني يجمع بين الترفيه والدعم الاجتماعي، حيث سيتم تخصيص جزء من عائدات المهرجان لدعم جمعية SOS قرى الأطفال المغرب. وأوضح قادري أن المهرجان ليس مجرد تظاهرة موسيقية، بل هو فرصة لتعزيز التضامن الاجتماعي، حيث يمكن للجمهور المساهمة في هذه المبادرة الإنسانية من خلال حضورهم ودعمهم المباشر للأطفال.
كما أشار قادري إلى أن التنوع الفني الذي يجمع بين الموسيقى الشرقية والراي والفكاهة جاء بهدف تلبية أذواق الجمهور المختلفة وتقديم تجربة فنية استثنائية تجمع بين الفنانين العالميين والمحليين. وأضاف أن المهرجان يسعى لأن يكون تجربة فريدة ليس فقط من حيث العروض الفنية، بل أيضًا من خلال الرسالة الاجتماعية التي يحملها.
واختتم قادري حديثه بالكشف عن نية إدارة المهرجان لتغيير التيمة الفنية كل عام، بهدف تقديم محتوى متجدد يثري المهرجان ويرضي تطلعات الجمهور المتنوعة، ما يعزز مكانته كواحد من أبرز الأحداث الفنية في المغرب.
أما اليوم الثالث والأخير، فسيكون مخصصًا لعشاق الأغنية الشرقية، حيث ستقام سهرة مع النجمين العربيين، المصري أحمد سعد واللبناني جوزيف عطية، ليختتم المهرجان بعروض موسيقية ممتعة.
وفي تصريح له، أكد لعزيز قادري، مؤسس شركة «FUN PROD» المنظمة للمهرجان، أن هذا الحدث الفني يجمع بين الترفيه والدعم الاجتماعي، حيث سيتم تخصيص جزء من عائدات المهرجان لدعم جمعية SOS قرى الأطفال المغرب. وأوضح قادري أن المهرجان ليس مجرد تظاهرة موسيقية، بل هو فرصة لتعزيز التضامن الاجتماعي، حيث يمكن للجمهور المساهمة في هذه المبادرة الإنسانية من خلال حضورهم ودعمهم المباشر للأطفال.
كما أشار قادري إلى أن التنوع الفني الذي يجمع بين الموسيقى الشرقية والراي والفكاهة جاء بهدف تلبية أذواق الجمهور المختلفة وتقديم تجربة فنية استثنائية تجمع بين الفنانين العالميين والمحليين. وأضاف أن المهرجان يسعى لأن يكون تجربة فريدة ليس فقط من حيث العروض الفنية، بل أيضًا من خلال الرسالة الاجتماعية التي يحملها.
واختتم قادري حديثه بالكشف عن نية إدارة المهرجان لتغيير التيمة الفنية كل عام، بهدف تقديم محتوى متجدد يثري المهرجان ويرضي تطلعات الجمهور المتنوعة، ما يعزز مكانته كواحد من أبرز الأحداث الفنية في المغرب.