وبعد سلسلة تعاونات جمعت محمد الخياري بالمنتج خالد النقري وصفاء بركة، انفصل الثنائي الأخير عن الاشتغال معه خلال هذا الموسم الجديد من الأعمال التلفزية الموجهة للعرض في شهر رمضان المقبل.
واختار النقري التعاون في هذا السيتكوم الجديد المخصص للعرض في القناة الثانية (دوزيم) مع الممثل عبد الله فركوس، بعد مشاركته في سلسلة “آش هذا” التي تولى إنتاجها، وأسند مهمة إخراجها إلى صفاء بركة، والمرتقب عرضها أيضا في موسم رمضان المقبل، عبر قناة الأولى.
وفضل المنتج خالد النقري تغيير طاقم عمله الجديد، بعدما كان يحافظ على الوجوه عينها التي تشارك في جل أعماله الفنية، خاصة الممثل محمد الخياري، الذي لا يستغني عنه في إنتاجاته الكوميدية خلال السنوات الأخيرة.
ويشارك في هذا العمل، الذي صاغ السيناريو الخاص به وحواراته محمد الكامة وهشام الغفولي وعادل تاشفين، إلى جانب عبد الله فركوس، كل من عزيز الحطاب، وماريا نديم، وفضيلة بنموسى، ودعاء اليحياوي، وعمر لطفي وغيرهم.
وكان الممثل محمد الخياري قد شارك في موسم رمضان المنصرم في سيتكوم “ديرو النية”، الذي تولت شركة “ديسكونكتد” إنتاجه، وعاد إخراجه إلى صفاء بركة، واستثمر صناعه إنجاز “أسود الأطلس” في مونديال قطر، ليكون موضوع حلقاتها، مقتبسين عبارة “ديرو النية”، التي اشتهر بها مدرب المنتخب الوطني، وليد الركراكي، وجعلوها عنوانا لهذا العمل.
واختار النقري التعاون في هذا السيتكوم الجديد المخصص للعرض في القناة الثانية (دوزيم) مع الممثل عبد الله فركوس، بعد مشاركته في سلسلة “آش هذا” التي تولى إنتاجها، وأسند مهمة إخراجها إلى صفاء بركة، والمرتقب عرضها أيضا في موسم رمضان المقبل، عبر قناة الأولى.
وفضل المنتج خالد النقري تغيير طاقم عمله الجديد، بعدما كان يحافظ على الوجوه عينها التي تشارك في جل أعماله الفنية، خاصة الممثل محمد الخياري، الذي لا يستغني عنه في إنتاجاته الكوميدية خلال السنوات الأخيرة.
ويشارك في هذا العمل، الذي صاغ السيناريو الخاص به وحواراته محمد الكامة وهشام الغفولي وعادل تاشفين، إلى جانب عبد الله فركوس، كل من عزيز الحطاب، وماريا نديم، وفضيلة بنموسى، ودعاء اليحياوي، وعمر لطفي وغيرهم.
وكان الممثل محمد الخياري قد شارك في موسم رمضان المنصرم في سيتكوم “ديرو النية”، الذي تولت شركة “ديسكونكتد” إنتاجه، وعاد إخراجه إلى صفاء بركة، واستثمر صناعه إنجاز “أسود الأطلس” في مونديال قطر، ليكون موضوع حلقاتها، مقتبسين عبارة “ديرو النية”، التي اشتهر بها مدرب المنتخب الوطني، وليد الركراكي، وجعلوها عنوانا لهذا العمل.