بالرغم من أن الأشعري اشتهر بكتابته للشعر والرواية، إلا أنه يُبدي هنا اهتمامًا بالغًا بالقصة القصيرة، ويُظهر مهاراته الأدبية في تناول مواضيع متنوعة ومعقدة. يُشكل هذا التنوع بين القصة والرواية والشعر جزءًا من تفرّد الأشعري ككاتب، ويمنحه قيمة رمزية في عالم الأدب.
ينتمي الأشعري إلى جيل السبعينيات في المشهد الثقافي المغربي المعاصر، ويُعتبر جزءًا من الجيل الذي ساهم في تأسيس الحداثة الثقافية في المغرب. يُظهر عمله الأدبي اهتمامًا بقضايا الالتزام والتحرر، ويحاول التماهي مع الذاكرة الجماعية للمغاربة من خلال تجاربه الأدبية التي تستند إلى تجاربهم ومعاناتهم في السبعينيات، والتي لا تزال تؤثر في المجتمع المغربي حتى اليوم.
ينتمي الأشعري إلى جيل السبعينيات في المشهد الثقافي المغربي المعاصر، ويُعتبر جزءًا من الجيل الذي ساهم في تأسيس الحداثة الثقافية في المغرب. يُظهر عمله الأدبي اهتمامًا بقضايا الالتزام والتحرر، ويحاول التماهي مع الذاكرة الجماعية للمغاربة من خلال تجاربه الأدبية التي تستند إلى تجاربهم ومعاناتهم في السبعينيات، والتي لا تزال تؤثر في المجتمع المغربي حتى اليوم.